الرئيسية
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
س1 : " أجل يا مولاي إن عمي خوارزم شاه أخطأه التوفيق
فيما ذكرت من إثارة القبائل التترية "
أ - من قائل هذه العبارة ؟
ب - يري جلال
الدين أن أباه أخطأ –
لماذا ؟ وهل أيده ممدود في الرأي ؟
س2 : وصف جلال الدين التتار بصفات عدوانية كثيرة – أذكرها .
س3 : " مسح جلال الدين دموعه وطفق بقوله أواه يا ممدود
ليس في الدنيا مصيبة أعظم من مصيبتنا ،
أبعد العز الرفيع والحجاب المنيع تساق والدة خوارزم شله وإخوانه إلي طاغية التتار
أ - هات معني أواه ، وجمع : المنيع ، ومذكر
الدنيا .
ب – ما المصيبة التي يعنيها جلال الدين ؟
ج – كيف وقعت والدة خوارزم شاه وأخواته في يد التتار ؟
س4 : كيف حاول الأمير ممدود دفع اليأس عن السلطان ؟ ولماذا ؟
س5 : "فأطرق " جلال الدين " هنيهة وقال : لا
حرمني الله من صائب رأيك يا ممدود فما زلت تحاجني حتى حججتني ، وهأنذا مقتنع بسداد
رأيك ، وماضي كما تشير به عليٌ "
أ - اختر المعني المناسب مما بين القوسين :
أطرق :
( سكت – دق – شرد )
سداد :
( صواب – استقامة – إغلاق )
حججتني
: ( منعتني – غلبتني بالحجة – ظننتني )
ب- ما الرأي
الذي أشار به ممدود ؟ وما الرأي الذي عارضه ؟
ج – ما الحجة التي ساقها ممدود ؟ ولماذا استجلب جلال الدين له ؟
س6 : لخليفة بغداد والملوك المسلمين موقف غير كريم من خوارزم
شاه . ماذا قال عنه جلال الدين ؟
وبم رد الأمير ممدود ؟
الفصل الثاني
س1 : " كان
جلال الدين كأغلب ملوك مصر مولعاًبأستاطلاع النجوم فهو يستشير المنجمين كلما هم
بأمر عظيم "
( أ ) ما معني مولعاً ، ومضاد : هم ؟
(ب) ما الأمر الذي دفع جلال الدين أن يستشير المنجمين ؟
( ج ) بم نبأ المنجم ، وهل توافق علي ذلك ؟ ولماذا ؟
س 2 : ما أثر ما يقوم به المنجمون والدجالون علي المجتمع ؟
س 3 : كيف أستعد جلال
الدين لحرب التتار ؟
س 4 : ما سر انتصار جلال الدين في معركة كابل ؟
س 5 : " وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً في هذه الدنيا ، لا
أهل له فيها ولا ولد فكأنما بقي حياً
ليتجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقعة الصغيرة التي ملكها
بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه "
( أ ) اختر الصحيح لما يأتي من بين الأقواس :
1 –
جمع ( دنيا ) ( دنايا – دني –
دانيات )
2 –
مفرد ( غصص ) ( غَصة – ِغصة –
‘غصة )
3 –
تتحدث العبارة عن ( الأمير ممدود – قطز –
جلال الدين )
(ب) ما أسباب هذه المعاناه ؟ وكيف تبدل الحال بعد ذلك ؟
(ج ) وردت ( ما ) في الفقرة في موضعين – بين نوعها في كل منهما .
الفصل الثالث
س 1 : كيف هرب الشيخ سلامة بالطفلين ؟
س 2 : " تبدلت أحوال جلال الدين بعد عثوره علي ولديه
الحبيبين ، وعاد إلى وجهه البشر
بعد العبوس ،
والطلاقة بعد الانقباض "
( أ ) كيف عثر جلال الدين علي ولديه ؟
(ب) ( تبدلت أحوال جلال الدين – سعد جلال الدين ) أي العبارتين أجمل – ولماذا ؟
(ج) أستخدم الكاتب في عبارته اللفظ ومضاده – وضح ذلك ، وبين قيمته.
س 3 : ما شعور جلال الدين بما يفعله محمود في نزهاته ؟
س 4 : " أنطلق جلال الدين طائر اللب حتى لقي الجواد
القادم في منتصف الطريق فاحتمل الأمير
الصغير من يد السائس الذي ملكه الخوف "
( أ ) فسر معني : طائر اللب ، ملكه الخوف
(ب) هات جمع : الجواد ، السائس
(ج) كيف أصيب الأمير ؟ وما موقف سيرون السائس منه ؟
س 5 : " وما أتم عمله هذا حتى تحرك الأمير وفتح عينيه
فجعل يديرهما في أرجاء السقف ثم حاول الجلوس وهو يقول ( أين أعدائي ، أين الأوغاد
الجبناء ؟ "
( أ ) هات مفرد : أرجاء ، ومعني : الأوغاد
(ب) في هذا الموقف ظهرت فروسية الأمير وحبه للقتال – وضح ذلك ؟
(ج) ما الغرض من الاستفهام
في الفقرة ؟
الفصل الرابع
س1 : " فرأي جلال الدين أن الفرصة سانحة ، وصحة عزيمته
علي اغتنامها فتجهز للمسير وكتم خبره عن الناس جميعاً ماعدا قائده الكبير الأمير
"بهلوان أزبك " إذ استنابه علي ما
يملك بالهند …
كان قبل مسيره قد فكر ملياً في أمر ولديه الحبيبين … "
( أ ) هات معني ما يأتي :
سانحة – صحة عزيمته – اسنتابه –
ملياً .
(ب) لم كانت الفرصة سانحة لخروج جلال الدين إلى قتال التتاري ؟
(ج) لم كتم خبره
عن الناس جميعا ؟ وما دلالة ذلك ؟
(د ) تردد جلال
الدين بين أمرين لمكان الطفلين فما هما ؟ وما الأمر الذي أستقر عليه ؟
س2 : عمن تتحدث العبارات الأتية :
( أ ) " أنكم
جنود الله حقاً فصلة وما أنتم إلا ملائكة بعثهم الله من السماء "
(ب) " أما هذا
فدعه لسيفي ، فأنه غير أهل لسيفك "
(ج) " وكأن الله
شاء أن يعاقبه علي ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار "
س3 : " نظر إلى بلاده فوجدها منهوكة القوي ، قد عمها
الخراب التام ، وعضها الفقر المدقع ، وفشا فيها القحط ونضبت فيها الموارد ، وكسدت
فيها الأسواق من عظم ما منيت به من غارات التتار ومن طول ما رزحت تحت كلا كل
الحكام الخونة "
( أ )
أعد كتابة الفقرة السابقة بأسلوبك .
( ب ) علام أستقر
رأي جلال الدين للخروج من أزمته ؟
( ج ) كيف أنتهي هذا
الموقف ؟ وضح رأيك في هذه النهاية .
س4 : أصاب جلال الدين
مس من جنون الحيرة والقلق . وضح أسباب ذلك ومظاهرة؟
س5 : " وما لبث التتار أن أقبلوا أفواجاً يتدفقون تدفق
السيل فغض بهم الفضاء وأيقن المسلمون أقبل لهم بملاقاتهم ولكنه تعهدوا علي الموت
في سبل الله ، فوقفوا في وجه العدو وكأنهم البنيان المرصوص فلم يستطع أن يتقدم
شبراً إلا علي أشلاء الأبطال المجاهدين "
( أ ) هات معني : غض ، ومضاد : أيقن ، ومفرد أشلاء
(ب ) صف حال جلال
الدين في هذه الظروف وما أنتهي إليه أمره مع التتار .
( ج ) ظهرت في هذا
الموقف نماذج رائعة للوفاء والإخلاص . وضحها .
س6 "كانت هذه الكلمات الصغيرة أشد وقعاً علي جلال الدين
مما لو أصابت الحربة كبده "
( أ ) ما هذه الكلمة ؟ وماذا كان وقعها عليه ؟
ولماذا ؟
( ب) كانت هذه الكلمة سبباً في هلاك جلال
الدين . وضح ذلك .
الفصل الخامس
س1 : ولما أعياهم ذلك ويئسوا من الظفر به عقدوا العزم علي
اختطاف ولديه ، وكانوا قد لحظوهما يسيران علي جواد يهما ولا يستقران في ناحية
واحدة بل ينتقلان في أكناف الجيش "
( أ ) ضع معني " أعياهم " ومضاد :
" الظفر " ومفرد : " أكناف " في ثلاث جمل من إنشاءك .
( ب ) كيف تم اختطاف
الطفلين ؟ وماذا كان مصير حارسيهما ؟
س2 : "وعجب القوم إذا رأوا الغلام قد لان جانبه وانكسرت
شكيمته بعد أن كان عصباً عنيداً . والجارية قد سكن جأشها واطمأن بالها فتبعا
مولاهما طائعين "
( ب ) ساكن الجأش – رابط الجأش ما الفرق بين
التعبيرين ؟
( ج ) لم استسلم
الطفلان لتاجر الرقيق ؟ وعلام يدل ذلك ؟
س3 : " قال الشيخ للغلام … اذكر قصة يوسف الصديق . كيف بيع بدراهم معدودة لعزيز مصر فما لبث
أن صار ملكاً … "
( أ ) لم ذكر الشيخ هذه القصة للغلام ؟
( ب) ما أوجه
الاختلاف ، وأوجه الاتفاق بين قصة يوسف علية السلام ، وقصة الطفلين؟
س4 : اختلف القوم في أمر الشيخ . وضح هذا الاختلاف وعلام أنتهي
؟
س5 : " جاشت هذه الخواطر بقلب الشيخ المكلوم فبشعر بهم
عظيم يسد ما بين جوانحه ويأخذ بأكظامة . فمل الحياة وتمني لو اخترمه الموت "
( أ ) هات ما يأتي : مفرد : خواطر ، جوانح ،
أكظام معني : جاشت ، المكلوم ،
اخترمه
( ب ) ما الخواطر
التي جاشت بقلب الشيخ ؟
( ج ) كيف كانت نهاية الشيخ ؟ وعلام تدل ؟
الفصل السادس
س1 " فعجباً في أول الأمر من خلق الرجل كيف يرفق بهما ذلك
الرفق ، ثم يقسو هذه القسوة علي الغلام
ولكن سرعان مازال عجبهما حين عرفا بيبرس وتمرده علي مولاه وميله دائما للإباق "
( أ ) ضع ما يأتي في
جمل مفيدة : جمع : غلام ، مضاد : تمرد ، مرادف : الإباق
( ب ) علام يدل اختلاف معاملة التاجر للمماليك الثلاثة ؟
( ج ) صور موقف كل من قطز ،
وجلنار من بيبرس وأثر ذلك في علاقة الصبيين فيما بعد .
س2 : كيف بيع بيبرس ؟ وماذا كان شعوره في ذلك الموقف ؟
س3 : " كان الصبيان يجيلان هذه الأفكار في رأسيهما في وقت
معاً ، كأنما يستبقان في شوط واحد لا بدع في ذلك لأنهما درجا معاً حتى بلغا من
التالف والتمازج أن صار أحدهما يعرف خبيئة
نفس الأخر ومكنون صدره "
( أ ) درجا ، التالف ،
خبيئة
هات معني الأولي
، ومضاد الثانية ، وجمع الثالثة في ثلث جمل من إنشائك .
( ب ) لم تغير حال الصبيين وهما في السوق من السعادة إلى
الشعور بالذل الهوان ؟
س4 : أكتب تعريفاً موجزاً لكل من : بيبرس ، التاجر الدمشقي
س5 : قضي الإسلام علي تجارة الرقيق ، فما الحكمة من ذلك ؟
الفصل السابع
س1 : " وشاء الله الأ تخطئ فراسة الشيخ في الصبيين ..
فأحبهما وأنزلهما من نفسه منزلاً كريماً وبالغ في رعاية هما والحدب عليهما ووكل
بهما من ساعدهما علي تعلم اللسان العربي
( أ ) هات معني : فراسة ، الحدب ، اللسان .
( ب ) كيف نال
الصبيان هذه المنزلا من نفس الشيخ ؟
( ج ) كان الشيخ
في حاجة ماسة إلى الصبيين كما كان في حاجة إليه ، وضح ذلك .
س2 : " علي أن الجنة التي يعيش فيها هذان الحبيبان لم تخل
من شيطان يكدر صفوها عليهما وينفث فيها سمومه نكاية بهما "
( أ ) علي ضوء فهمك للعبارة وضح المقصود بـ الجنة
، الحبيبان ، شيطان .
( ب ) كيف كان
موت الشيخ غانم وبالاً علي قطز وجلنار ؟
س3 : ربطت بين قطز والحاج علي الفراش صدقة قوية ، وضح أسبابها
؟
س4 : كيف عرف
"الحاج على " حقيقة قطز ؟
س5 : رسم "
الحاج على " خطة لإنقاذ قطز . اشرح
خطته بإيجاز
الفصل الثامن
س1 : " فلما سلا هذه المحنه وتنفس الصعداء في قصر سيدة
الجديد فرغ لمحنته الكبرى وكذلك قد تنزل بالمرء مصيبان فيضيق بصغراهما وتشغله عن
كبراهما "
( أ ) وضح المقصود بكل
من المحنه الصغرى ، والمحنة الكبرى ؟
( ب ) استطاع " الحاج علي " أن يكسر سورة الخزن في
قلب " قطز "اشرح العبارة السابقة
س2 : كيف تعرف " قطز " علي الشيخ " ابن عبد
السلام " ؟
س3 : " دخل الشيخ ابن عبد السلام من الباب الخاص بالخطيب
فرقي المنبر ، فتطلعت إليه العون اشرأبت إليه الأعناق وساد الحاضرين صمت عميق
كأنما علي رؤوسهم الطير".
( أ ) ما دوافع
الخطبة الثورية التي ألقاها الشيخ
ابن عبد السلام ؟
(ب ) ما أهم الأمور التي تناولتها
تلك الخطبة ؟
( ج ) لماذا لم
يدع الشيخ في آخر خطبته للصالح
إسماعيل ؟
( د ) وضح ما تدل عليه
العبارات الأتية :
( اشرأبت إليه الأعناق ) ، ( كأنما على رؤوسهم الطير )
س4: ماذا رأى قطز في
منامه ؟ وماذا كان تفسير الشيخ
لرؤياه ؟
س5: كيف استطاع
أنصار الشيخ أن يثأروا له ؟
وماذا كانت نتيجة ذلك؟
الفصل التاسع
س1 : " وكان يوم خروج الشيخ بأهله من دمشق يوماً مشهوداً
، وشيعه أهلها فيه بالبكاء النحيب فسار يقصد مصر فعرج علي ( الكرك ) فأقام بها
أياماً … "
( أ ) لم خرج الشيخ من
دمشق ؟ ولم قصد مصر ؟
( ب ) ندم الصالح إسماعيل علي عدم قتل أبن عبد السلام ـ وضح
السباب .
س2 : كان للشيخ أثر عظيم في قطز ـ وضحه بإجاز ..
س3 : " اللهم حقق رؤيا عبدك قطز كما حققتها من قبل لعبدك
ورسولك يوسف الصديق "
( أ ) اشرح الدعاء في
ضوء دراستك للفصل .
( ب ) هناك دعاء أخر أحب إلى نفس قطز ، وضح مضمونه
( ج ) تبدل حال قطز منذ دعا له الشيخ ، أرسم بقلمك الصورة
الجديدة لقطز
س4 : ( الحرب خدعة ) ، ( استعينوا علي قضاء حوائجكم بالكتمان )
وضح كيف طبق (
ابن الزعيم ) هذين القولين حتى يهزم الصالح إسماعيل
س5 : لم اختلفت أراء القوم في قطز بعد النصر ؟ وضح هذه الآراء
.
س6 : " وقبل أن يغادر الرفيقان دمشق ألتفت قطز فألقي نظرة
علي قصر سيده ( ابن الزعيم ) ، ثم ألقي نظرة أخري علي قصر مناوح له قد خيم عليه
السكون وسادت فيه الوحشة …
"
( أ ) لم غادر قطز
دمشق ؟
( ب ) من الذي رافق قطز في رحلته ؟ ولماذا ؟
( ج ) لم رفض قطز أن
يعنفه سيده ؟
الفصل العاشر
س1 : " وما اصطفاه عز الدين أيبك إلا بعد أن بلا من
شجاعته وأمانته وصدقه ما جعله جديراً بثقته واصطفائه ، فلقد كان الأمير أيبك
معنياً باصطناع الرجال الأمناء "
( أ ) هات مرادف : بلا
ـ اصطناع مضاد : شجاعة ـ معنياً
( ب ) لم كان أبيك معنياً باصطناع الرجال الأمناء ؟
( ج ) صور بقلمك الحالة السياسية في مصر علي ضوء فهمك لهذا
الفصل .
( د ) كيف تكشف في معجمك عن معني : اصطفاه ـ ثقته .
س2 : كيف عصر قطز علي بيبرس ؟ وكيف توطدت الصدقة بينهما ؟
س3 : " وقام إلى الزهرة فالتقطها وجعل يقبلها ويدنيها من
صدره ، ثم ألتفت ذهنه إلى قلعت الجبل فأجذ يسأل نفسه أيمكن أن تطوي تلك القلعة
الشامخة بين جدرانها الهائلة أمليه العظيمين اللذين يحلم بهما طول حياته … "
( أ ) ما قصة هذه
الزهرة ؟ وماذا كان أثرها علي " قطز " ؟
( ب ) ما الأملان اللذان يحلم بهما " قطز "
( ج ) ما الغرض البلاغي للاستفهام في العبارة السابقة
س4 : كيف ألتقي الحبيبان ؟ وماذا كان أثر هذا اللقاء علي قطز ؟
س5 : لم استقال الغز بن عبد السلام من القضاء ؟ وضح رأيك في
موقفه من السلطان .
س6 : وضح رأيك في أصحاب المواقف الأتية :
( أ ) فردهم السلطان بغيظهم وقال : " فإياكم
أن تعودا للسعاية عندي بابن عبد السلام "
( ب ) ولكن
الواشي دري بأمر الحبيبين فما قرت بلابله .
( ج ) فتربصت الملكة
حتى رأت بعينها صدق الوشاية .
س7 : جمعت شجرة الدر بين جمال المرأة وذكائها وحكمتها، وضح ذلك
مستشهداً .
الفصل الحادي عشر
س1: كتب توران
شاه نهايته بيده ، اشرح العبارة
موضحا العوامل التي أدت إلي هذه النهاية.
س2: " إن
كانت الرجال قد عدمت عندكم
فأعلمونا حتى نسير لكم رجلاً "
وضح الظروف التي قيلت فيها هذه العبارة . وأذكر رأيك في حكم شجرة الدر.
س3 : لم أسرع الأمراء المماليك بالموافقة على اختيار " عز
الدين أيبك " ليتولى الحكم ؟
س4 : "ثم عقد الأمراء المماليك مجلساً قرروا فيه أن
يقيموا صبياً من بنى أيوب يكون له أسم
الملك و يكونون هم الذين يديرون الملك و يأكلون الدنيا باسمه فاختاروا الملك
الأشراف وله من العمر ست سنوات "
( أ ) لم استجاب الناس
والأمراء لرأى "أقطاى" في رفض حكم عز الدين أيبك ؟
( ب ) ما دلالة كل من العبارات الأتية :
(يأكلون الدنيا باسمه
) – (أختاروا الملك …………وله
من العمر ست سنين)
( ج ) ماذا يحدث لو :
-
تولت امرأة في عصرنا
الحالي حكم مصر .
-
تولي الحكم طفل عمره ست سنين .
س5 : استطاع ايبك أن يتقى شر " اقطاى " كيف تسنى له
ذلك؟
س6 : كان يتنازع شجرة الدر عدة مشاعر تجاه قطز . اشرح العبارة
موضحاً الأسباب.
س7 : " إذا شاء سيدي أعارني قلبه وأعرته لساني " من
قائل هذه العبارة ؟وما مناسبتها ؟
س8 : "كانت المباراة حامية بين الرسولين المتنافسين قطز
وبيبيرس لدى شجرة الدر"
( أ ) فيم كانت المباراة بين الرسولين ؟ وعلام
انتهت ؟
( ب ) استخدم كل
من الرسولين لغة خاصة لتحقيق هدفه المنشود .وضح ذلك .
س9 : "قل لأستاذك إني لا اقبل أن أتزوج نصف ملك ، فإذا
صار ملكا تزوجته " .
( أ ) في هذا القول تحريض علي أمر . ما هو ؟
(ب) ماذا كان
موقف أقطاي تجاه اختيار شجرة الدر ؟
(ج) كيف كانت نهاية قطز ؟ وما رأيك فيها ؟
الفصل الثاني عشر
س1 : "…
وتذكرت ذنوب الزمان ثم غفرت له دفعة واحدة ، ومرت اللحظات كأنها حبات عقد من
اللؤلؤ . النضيد وهي سلكه فانتثر وقرت بنعيم الوصول عيون طالما أسهدها البين
الطويل … فمشي إليها النعاس مترفقاً يستعتبها
فأعتبته وضمته في شوق بين أهدابها الساجية "
( أ ) هات معني النضيد – انتثر –
يستعتبه مضاد : تذوكرت – وهي –
الساجية
( ب ) أعد كتابة الفقرة السابقة بأسلوبك.
( ج ) كيف تم زواج قطز وجلنار ؟
س2:" وليست شجرة الدر بمن يستنيم للحوادث، أو يترك حبل
الأمور على غاربها حتى
يضيع حق قلبها
في الاستئثار بزوجها وحق نفسها في الاحتفاظ بسلطتها العتيدة "
( أ ) هات معنى : يستنيم- العتيدة –في
جملتين من إنشائك
( ب ) كيف أثرت
صفات شجرة الدر على موقفها من ايبك بعد ذلك ؟
( ج ) كيف ضاع حق
شجرة الدر لدى زوجها ؟
( ء ) كيف تكشف في
معجمك عن: يستنيم –
الاستئثار – العتيدة.
س3: كان قطز في حيرة من أمر سيده، وضح الأسباب ؟
س4: كانت نهاية كل من
أيبك وشجرة الدر أليمة قاسية ، فهل كانا يستحقانها ؟ولماذا؟
الفصل الثالث عشر
س1 : لم حرض بيبرس ملوك المسلمين علي غزو مصر ؟ ولم فشل في
غزوها ؟
س2 : ( مصر الدرع الواقي للأمة الإسلامية علي مر الزمان ) برهن
علي صحة هذه المقولة من خلال أحداث القصة .
س3 : كيف ساهم الشيخ ( أبن عبد السلام ) في تولية ( قطز )
سلطنة مصر ؟
س4 : كانت فتوى الشيخ ( أبن عبد السلام ) بمصدرة أموال الأمراء
مثار جدل عنيف .
( أ ) ما الهدف من إصدار تلك الفتوى ؟
( ب ) فيم كان
الجدل بين الأمراء ؟ علام أنتهي هذا الأمر ؟ وما رأيك في موقف " قطز "
في معالجته ؟
س5 : ( قطز رجل سياسة وحرب ) وضح ذلك علي ضوء فهمك لأحداث
القصة .
س6 : أقرأ ثم أجب
" لم يكتف
المظفر بأعداد الجيش المصري …
بل رأي أن يقيم جبهة قوية من ملوك بلاد الشام وأمرائها ، وكان يعلم تخاذلهم
وتواكلهم وتقاعسهم عن قتال التتار "
( أ ) وضح معني :
تخاذلهم ـ تواكلهم ـ تقاعسهم .
( ب ) اتبع " قطز " مع ملوك الشام سياسة الترغيب
والترهيب . وضح ذلك .
س7 : اتسمت علاقة قطز وبيبرس بأنها متأرجحة . وضح هذا المفهوم
علي ضوء دراستك لأحداث القصة .
الفصل الرابع عشر
س1 : " إني سأخرج معك إلي ميدان القتال لأري مصارع
الأعداء بعيني فيشفي بذلك صدري "
( أ ) قامت ( جلنار )
بدور كبير لمساندة زوجها . وضح ذلك
( ب ) ( فيشفي بذلك صدري ) وضح ما يدل عليه هذا القول .
س2 : " بئس الرأي الضعيف رأيكم ، أما والله ما حملكم علي
هذا إلا الجبن والهلع من سيوف التتار أن تقطع رقابكم هذه التي سمنت من أموال الأمة
"
( أ ) ما هذا الرأي
الذي يستنكره قطز ؟ ولماذا ؟
( ب ) بم تصف هؤلاء الأمراء ؟ ما رأيك في رد قطز عليهم ؟
س3 : لم يكن قطز واثقاً من بيبرس كل الثقة ، فما أسباب ذلك ؟
س4 : أكتب عن كل من : ( الصبي التتري ) ، ( الفارس الملثم )
فيما لا يزيد علي ثلاثة أسطر
س5 : كيف كان مصرع السلطانة حافزاً للمجاهدين للصمود أمام
الأعداء ؟
س6 : كان لبيبرس دور بطولي في المعركة . تكلم عن هذا الدور
وأثره علي قطز .
س7 : " وما يدريكم لعل دعوات إخوانكم المسلمين علي
المنابر في الساعة التي حملتم فيها علي عدوكم من هذا اليوم العظيم يوم الجمعة ،
وفي هذا الفصل العظيم ، شهر رمضان ، كانت أمضي علي عدوكم من السيوف التي بها ضربتم
… "
( أ ) هات معني :
حملتم ، - أمضي . في جملتين من إنشائك .
( ب) يذكرنا نصر المسلمين علي التتار بنصر آخر أحرزته مصر في
عصرنا الحديث . ما هو ؟ وضح أوجه التشابه والاختلاف بين النصرين .
_______________________________________________
الفصل
الخامس عشر
الخامس عشر
س1: كان
"قطز" حكيما في محاكمة
الخونة والأسرى من المسلمين
. وضح ذلك .
س2: "وكان يراسله
الفينة بعد الفينة ويشجعه
على تحقيق البشارة النبوية ، حتى
إذا جلس قطز على أريكة السلطنة
كتب إليه يهنئه وختم رسالته بإمضاء (من خادمكم المطيع
ابن الزعيم )
(ا ) هات معنى
الفينة ، وجمع : أريكة
( ب ) كيف تحققت
البشارة النبوية لقطز ؟
( ج ) وضح دلالة العبارة
التي بين القوسين في
الفقرة .
س3: لم كان
قطز حريصا على القضاء على التتار ؟
الفصل
السادس عشر
السادس عشر
س1: " فرجع إلى
نفسه وفكر في مصابه
فإذا هو قد فقد سلواه
الوحيد في الحياة ، فسالت دموعه حتى تقرحت جفونه وأظلمت الدنيا في عينيه . وضاقت عليه الأرض
بما رحبت "
( ا )
متى رجع قطز إلى نفسه ؟ وعلام يدل ذلك؟
( ب ) وضح ما تدل
عليه العبارات الاتيه:
( وأظلمت
الدنيا فى عينيه )، ( ضاقت عليه الأرض
بما رحبت )
( ج ) ماذا تمنى
قطز فى هذا الموقف ؟ وهل توافقه على ما تتمناه؟
س2: ظن بيبرس بقطز كل
الظنون ، وادخر له قطز كل الخير
إجابة
الفصل الأول:
****************
أ - قائل العبارة الأمير ممدود
ب-
لأنه يري أنه فقد الجزء الأعظم من مملكته ، وأغرق الإسلام بالتتار المشركين
الذين اضطهدوا المسلمين ، ودنسوا بلادهم .
2
– متروكة للطالب .
3 – ( أ ) المعني : أتوجع ، الجمع : منعاء ، المذكر :
أدني .
( ب ) المصيبة التي يعنيها هي قبض التتار
علي والدة خوارزم شاه وأخواته .
(
ج ) متروكة للطالب .
2
– متروكة للطالب .
3
– ( أ ) سكت ، صواب ،
غلبتني بالحجة .
( ب ، ج ) متروكة للطالب
4
– قال جلال الدين أن خليفة بغداد والملوك المسلمين يعلمون بما أصاب
البلاد من
هجوم التتار عليهم ، وقد أستنجد بهم خوارزم شاه
ولم ينجدوه ، ولم يستجيبوا لندائه وقال
لممدود أتركهم يذوقوا وبالهم من التتار كما ذقنا .ورد عليهم ممدود قائلاً : أن
هؤلاء الملوك كانوا مشغولين برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً
علي بلاد الإسلام .
1 ( أ ) المعني : شديد الحب ، المضاد : تراجع .
(ب) الأمر هو اعتزام المسير لقتال التتار
، وأراد أن يستطلع طالعه .
(ج) نبأ المنجم بأن جلال الدين سيهزم
التتار ، ثم يهزمونه ، وسيولد في أهل بيته
غلام يكون ملكاً عظيم يهزم التتار – بقية الإجابة متروكة للطالب.
2
، 3 متركتان للطالب
4
: سر انتصار جلال الدين في معركة كابل هو المكيدة التي دبرها أحد قواده وهو (
سيف الدين بفراق ) والتي أصابت صفوف
الاختلال والفوضى ، مما جعل المسلمون
يصيبون منهم عدداً هائلاً ، ويغنمون ما
معهم من الأموال التي نهبوها من البلاد التي مروا بها .
5
( أ ) 1 – الجمع ‘دني ، 2 – المفرد : َغصة 3 – العبارة تتحدث عن
: جلال الدين.
(ب، ج)
متروكتان للطالب
1
: متروكة للطالب
2
: ( أ ، ب ) متروكتان للطالب
(ج) أستخدم اللفظ ومضاده في ( البشر بعد
العبوس ، الطلاقة بعد الانقباض
وقيمة التضاد توضيح المعني وتأكيده .
3
– متروكة للطالب
4
– ( أ ) المعني :
فاقد العقل – سيطر عليه الخوف .
(ب) الجمع : الجياد – سواس .
(ج) متروكة للطالب .
5
– ( أ ) المفرد :
رجا ، المعني : الحقراء - الأنذال .
(ب) متروكة للطالب
(ج)
الغرض من الاستفهام : التحقير السخرية
إجابة
الفصل الرابع
***************
1
– ( أ ، ب )
متروكتان للطالب
( ج ) كتم خبره حتى لا يتسامع الناس بخبر
مسيرهم – بقية الإجابة
متروكة للطالب.
( د
) الأمران هما :
الأول : أن يستصحبهما معه
الثاني : أن يتركهما بالهند .
وأستقر علي أن يأخذ الأميرين معه ،
حيث كان هذا الرأي أحب إلى نفسه .
2
– ( أ ) تتحدث عن جيش بخاري وسمرقند .
( ب) تتحدث عن أبن جنكيز خان .
( ج ) تتحدث عن السلطان جلال الدين
3
، 4 – متروكتان للطالب
5
– ( أ ) المعني : امتلأ ، المضاد : شك ، مفرد ظن :
شك .
( ب، ج ) متروكتان للطالب .
6
– ( أ ) ……… فقد شقيت نفسي
باختطاف ولديك .
وكان وقعها عليه أفقدته تماسكه
، وزلزلت كيانه ، وجعلته في حالة سيئة ضعيفاً بعد أن كان قوياً .
( ب ) متروكة للطالب
)
المعني : أعجزهم ، المضاد : الفشل ، المفرد : كنف . وعلي الطالب وضعهم في جمل
( ب ) متروكة للطالب
2
– ( أ ، ب ) متروكتان للطالب .
( ج ) أتسلم الطفلان لتاجر الرقيق لان الشيخ
سلامه نصحهما بالطاعة وأقنعهما بأن
بيعهما خير لهما من وقعهما في يد التتار أو
انكشاف أمرهما ، ويدل ذلك علي
اقتناعهما بنصيحة الشيخ سلامه وثقتهما
فيه
3
– متروكة للطالب
4
– اختلاف القوم في
أمر الشيخ .
منهم من قال مطلقه يمضي حيث يشاء ، ومن قال
نستخدمه وندعه يحتطب لنا وأنتهي الأمر علي أن يبقه عندهم حتى يبيعوه لتاجر أخر
يرغم في شرائه .
5
– ( أ ) المفرد : خاطر ، جانحة ، كظم
المعني : تحركت ، المجروح ، أخذه .
( ب ) متروكة للطالب .
( ج ) بقي أياماً لا يأكل ولا يشرب حتى ضعفت قوته ، وساءت حاله ، وأصيبه
بحمة شديدة حتى وجدوه في الصباح جثة هامدة ومات الشيخ وتدل هذه النهاية علي حزنه و
ألمه علي الطفلين ، وخوفه عليهما ومدي إخلاصه لجلال الدين .
إجابة
الفصل الخامس
****************
1
– ( أ ) الجمع : غلمان ، المضاد : أطاع ، المرادف :
الهروب
(
ب ) يدل اختلاف معامله التاجر للمماليك الثلاثة علي مدي طاعة كل من قطز وجلنار له ، وتمرد بيبرس عليه ولذلك كان يعامل
كل منهم بما يليق به من شدة ولين وهذا دليل علي
حكمة التاجر
(
ج ) كان قطز يحسن معاملته لبيبرس ، ويقتطع له من خبزه وحلواه فيقدمه له حتى نشأت
بينهما صداقه متينة أما جلنار فكانت تشفق عليه ولكنها كانت تشعر نحوه بنفور شديد ،
وتتقي نظراته الحادة
2
– متروكة للطالب
3
– ( أ ) المعني : نشأ وتربيا ، المضاد : التنافر ،
الجمع : خبايا وعلي الطالب وضعها في جمل
( ب ) متروكة للطالب
4 ، 5 – متركتان للطالب .
1
– ( أ ) المعنى : القدرة على تعرف خبايا الأمور – العطف - اللغة
( ب ) متروكة للطالب .
( ج ) كان الشيخ في حاجة ماسة إلي الصبيين
حيث كانت له أملاك كثيرة وكان كبير السن ، وله ولد نشأ فاسداً يميل إلي الشراب ،
واللهو ومخالطة أصحاب السوء ويئس الشيخ من
صلاحه ،وكان الشيخ يتمنى أن يجد الغلام الذي يجد فيه ما لم يجده في ولده كما كان الصبيان في حاجه للشيخ لما له
من صفات طيبه ،وعلم ، ورفق في المعاملة.
2
– ( أ ) المقصود بالجنة: هو المنزل الذي يعيشان فيه
وهو منزل الشيخ .
الحبيبان هما : قطز ، وجلنار
الشيطان هو : أبن الشيخ ( موسى )
( ب ) متروكة للطالب
3،4
– متروكتان للطالب
5 – الخطة هي : أن الحاج سيقص على ابن الزعيم قصة " قطز "
وما حدث له حتى يجعل ابن الزعيم يشتاق
لرؤيته ويعطف عليه ويطلب شراءه .
إجابة
الفصل الثامن
1-(
ا ) المحنة الصغرى : هي موسى واضطهاده له ، وإساءته إليه المحنة الكبرى : هي فراق
حبيبته جلنار .
(
ب ) متروكة للطالب .
2
- متروكة للطالب
3
– ( أ )
دوافع الخطبة الثورية
هو الخطر الذي
كان يهدد بلاد الإسلام ، ومطالبة الصالح
أيوب بالجهاد، وحث الناس جميعا على الجهاد في سبيل الوطن
(ب ) أهم الأمور التي تناولتها الخطبة
-
الجهاد وفضائله وكيف كان النبي – صلي الله عليه
وسلم – يجاهد وأصحابه
المشركين .
-
دعوة الإسلام إلى الجهاد ، وحث المسلمين
عليه وغيرتهم علي وطنهم .
-
واجب أولي الأمر نحو وطنهم وشعوبهم .
-
واجب كل فرد نحو وطنه ودينه .
( ج ، د ) متروكتان للطالب .
إجابة
الفصل التاسع
1
– ( أ ) خرج الشيخ من دمشق لان الصالح إسماعيل قرر
نفيه ليتقي شره وقصد مصر لان الملك الصالح أيوب كان عدواً للصالح إسماعيل ولان
الشيخ كان موقفاً من تكريم الصالح أيوب له وتأييده في ما عزم عليه من مهاجمة الصليبين
وعميلهم الصالح إسماعيل
( ب ) ندم الصالح إسماعيل علي عدم قتل أمين
عبد السلام وذلك بسبب اتفاق النصر داود مع الملك الصالح أيوب بجهود أبن عبد السلام
وكان هذا الاتفاق وبالاً علي الصالح إسماعيل
2
، 3، 4 – متروكة للطالب
5
– اختلفت أراء
القوم في قطز بعد النصر فمنهم من قال أنه روح من أرواح المجاهدين الأولين قد ظهر
للناس ليوحد كلمة المسلمين ، ومنهم من رجح أنه رح صلاح الدين الأيوبي ، أما أولئك
النفر الذين بعثهم ابن الزعيم لينحازوا معه فقد أكدوا أنه رجل من الأحياء وليس
روحاً من الأرواح .
6– متروكة للطالب .
إجابة
السؤال العاشر
1،2
متروكة للطالب
1-
(
ا ) قصة الزهرة : وقعت أمام قطز في القصر للمرة الثالثة فاضطرب
اضطراب عظيما ،أخفاها في جيب قميصه ، ولما
عاد إلي
غرفته نظر فيها مليا كأنه يستنطقها سرها
وجال بخاطره أن الفاعل ربما يكون
جلنار وكان أثرها عليه أن عاش أسيرا
لأوهامه وتجدد في نفسه أمله
القديم في أن يلتقى بجلنار بعد
هذا الفراق الطويل .
(ب
) الأملان اللذان
يحلم بها قطز هما :
1-
أن يفوز بملك مصر .
2-
أن يجد جلنار
(
ج ) غرض
الاستفهام " الاستبعاد "
4- التقى
الحبيبان عندما وقعت
الوردة الرابعة على قطز فرفع
بصره فراها و عرفها وصار بعد
ذلك يراها عندما يذهب إلي القصر فيعود
وكأنما قد ملك الدنيا
5-
استقال
العز بن عبد السلام من القضاء لان
السلطان تقاعس عن تنفيذ حكم ابن
عبد السلام بهدم الغرفة التي بناها
الوزير فوق المسجد بقية الإجابة متروكة للطالب .
6،7
متروكة للطالب .
إجابة
الفصل الحادي عشر
*******************
1
– متروكة للطالب .
2
– الظروف التي قيلت
فيها العبارة هي تولي جرة الدر حكم مصر مما أطمع أمراء وملوك البيت الأيوبي في خلافة " نوران شاه " فأنكر
الخليفة العباس علي الأمراء المماليك أن تتولى أمرهم امرأة وبعث لم بكتاب تضمن
العبارة السابقة .
-
الجزء الثاني من السؤال متروك للطالب
3
، 4 متروكتان للطالب .
5
– استطاع أبيك أن
يتقي شر أقطاي فأسند إليه قيادة المماليك البحرية وسيره لقتال الناصر صلاح الدين
حتى يصرفه عن تدبير المؤامرات للتغلب عليه .
6
، 7
» موقع اخبارى مميز
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
» المسلسل البدوي البريئة
» مسلسل وضحا وابن عجلان