بنك الاسئلة فى اللغة العربية للصف الثانى الثانوى

أولًا : التعبير :
اكتب في واحد من الموضوعين الآتيين :



1-
حذرت مصر العالم من خطر الإرهاب، فلم يجد هذا التحذير استجابة كافية - حتى
رُوعت أمريكا بالعدوان على نيويورك وواشنطن بطريقة مفزعة. عبر عن شعورك
داعيا العالم إلى عقد مؤتمر للقضاء على الإرهاب.












أفكار الموضوع :
1- الإرهاب ظاهرة خطيرة تهدد حياة الشعوب.
2- قتل الأبرياء ينشر الذعر بين الناس ويوقف التنمية ويقضي على السياحة.
3- مصر تحذر العالم من هذا الخطر، وتدعو إلى عقد مؤتمر عالمي لمكافحته.
4- العدوان على نيويورك وواشنطن أفزع أمريكا فأعلنت الحرب على الإرهاب.
5- نحن ضد الإرهاب وضد العدوان على الأبرياء في نفس الوقت.
6- الإسلام دين السلام والتعايش مع الجميع.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



2- لك صديق كان في نيويورك ورأى ما أصاب مركز التجارة من دمار. وحكى لك ما رأى يوم الحادى عشر من سبتمبر سنة 2001م. اكتب ما حكاه لك.












أفكار الموضوع :
1- في الحادي عشر من سبتمبر ضرب الإرهاب أمريكا وقتل الآلاف تحت أنقاض المركز التجاري.
2- استنكر العالم هذا العدوان، وشاهد صور الدمار والخراب.
3- مقابلة صديق عائد من نيويورك يحكي ما شاهد في هذا اليوم الأسود.
4- تحولت الأبراج الشاهقة إلى رماد مات معظم من كانوا فيها.
5- هذا دليل على أن الإرهاب أخطر من الحرب، لأنه مجهول المكان والسلاح.
6- اهتزاز اقتصاد العالم وركود حركة السياحة.
7- الدعوة إلى السلام والوقوف صفا ضد الإرهاب.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



3- زرت مجتمعا عمرانيا زراعيا صناعيا جديدا. اكتب تقريرًا عن هذه الزيارة.












عناصر الموضوع (التقرير):
1- غزو الصحراء وإنشاء المجتمعات العمرانية الجديدة.
2- المدن الجديدة بعضها صناعي مثل العاشر من رمضان والسادس من أكتوبر
وبعضها زراعي صناعي مثل مدينة السادات - وبعضها زراعي مثل (النوبارية)
وغيرها.
3- زيارة مدينة (السادات) ومشاهدة المصانع المتعددة والمزارع التي حولها - وزيادة فرص العمل للشباب والتصدير للخارج.
4- الدعوة للاستمرار في إقامة وإنشاء المدن الجديدة.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثانيا : القراءة:
س1- من قصة (واإسلاماه)
"... حتى إذا كان يوم الجمعة وامتلأ الجامع الكبير بالناس دخل الشيخ ابن
عبد السلام من الباب الخاص بالخطيب فرقى المنبر فاشرأبت الأعناق وساد
الحاضرين صمت عميق...".



(أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يلي من بين القوسين :
- مرادف اشرأبت : (انحنت - مالت - تطلعت).
- مقابل "رقى" : (انخفض - نزل - ذهب).
- نكشف في المعجم الوجيز عن معنى "الناس" في مادة : (أنس - ونس - نسى - نوس).












- مرادف (اشرأبت) : تطلعت.
- مقابل (رقى) نزل.
- نكشف في المعجم الوجيز عن (الناس) في : (نوس).
















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



(ب) ما الذي دفع الشيخ ابن عبد السلام ليخطب في الناس؟ وما أثر خطبته في نفوسهم؟












الذي
دفع الشيخ ابن عبد السلام ليخطب في الناس أنه أدرك الخطر الذي يتهدد بلاد
الإسلام من هجوم الصليبيين على بلاد الشام وانقسام ملوك المسلمين في هذا
الموقف فبعضهم كالملك الصالح نجم الدين أيوب صاحب مصر يقاومهم، والملك
الصالح عماد الدين إسماعيل صاحب دمشق يميل إلى مسالمتهم، فأخذ الشيخ ابن
عبد السلام يكثر الاجتماع بأنصاره ويحثهم على القيام بواجبهم للدفاع عن
الوطن، وكان يفعل ذلك في السر حتى كان يوم الجمعة فصعد المنبر، وحث الناس
على الجهاد، وأعلن أن كل ملك أو أمير يتخلى عن الجهاد فالله برىء منه، وتلا
قوله تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة" وأعلن تحريم بيع السلاح
للأعداء، وندد بعلماء السوء الذين يفتون الناس بالباطل.
وكان لهذه الخطبة أثرها في نفوس الناس وقلوبهم، وانصرفوا من المسجد وليس
لهم حديث إلا عن هذه الخطبة التي يفخر بها من سمعها على من لم يسمعها،
واتفقوا على الإعجاب بها، ولكنهم كانوا خائفين على مصير الشيخ.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



(ج) لماذا غضب الملك الصالح إسماعيل من خطبة ابن عبد السلام؟ وكيف انتقم منه؟












علم الملك الصالح إسماعيل بهذه الخطبة فأمر بعزله من الخطابة، وبالقبض عليه وحبسه وغضب عليه لأنه هاجمه صراحة.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
س2- من موضوع (ثقافتنا من الشفاهية إلى التدوين)
".... ولما ولي الخلافة الصديق أبو بكر وكان ما كان من قتل القراء باليمامة
عمد أبو بكر إلى جمع القرآن من صدور الرجال ومن العسب والرقاع
واللخاف....".



(أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس فيما يلي :-
- مفرد (العسب) : (العسيب - العسبة - العسابة).
- معنى (اللخاف) : (الجلود - الأحجار الرقيقة - عظام الصدر).
- الفعل (كان) في العبارة السابقة (ناقص - تام - زائد).












- مفرد (العُسب): العسيب.
ومعنى (اللخاف) : الأحجار الرقيقة.
- الفعل (كان) في العبارة: تام.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



(ب) لم تنتشر الكتابة بين العرب إلا بدعوة الإسلام وصنعه. وضح ذلك مع الاستدلال.












كانت
الأمية منتشرة بين العرب قبل الإسلام، فانتشرت الكتابة بينهم بدعوة
الإسلام وصنعه ففي أعقاب (غزوة بدر) كان من طرق فداء الأسرى المشركين أن
يعلم الأسير عشرة من المسلمين الكتابة، وكان زيد بن ثابت كاتب الرسول أحد
هؤلاء الذين علمهم الأسرى، وكان الإسلام يحث على العلم، فانتشرت القراءة
والكتابة والتأليف بعد ذلك.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



(ج) كان للكتابة أعظم الأثر في حفظ القرآن الكريم. وضح ذلك.












كان
للكتابة أعظم الأثر في حفظ القرآن الكريم، فمن كتاب الوحي (زيد بن ثابت)
الذي جمع القرآن في عهد أبي بكر وكذلك أبى بن كعب الأنصاري - وعبد الله بن
سعد بن أبي سرح وغيرهم - فكان هؤلاء الكتاب يكتبون وحي القرآن ولحق الرسول
بالرفيق الأعلى وقد كتبوا القرآن كله - ولما ولي أبو بكر الخلافة، وكان ما
كان من قتل القراء في حروب الردة أمر بجمع القرآن في مصحف وبذلك كان القرآن
أول نص إسلامي مكتوب وصل إلينا.















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



(د) لماذا اعتمد العرب قبل الإسلام على الرواية؟ وبم امتازت روايتهم؟












اعتمد
العرب قبل الإسلام على الرواية الشفوية لعدم انتشار الكتابة عندهم - وكانت
معتمدة على الحرص والدقة والأمانة واستمرت كذلك بعد الإسلام لأن الدين
الإسلامي دعا إلى ذلك، ولأن كثيرًا من نصوص الكتاب والسنة كانت من شواهد
التشريع فالتزم القوم الأمانة والدقة فيها.