الرئيسية
السلام عليكم
الموضوع عن الحملات والدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي :الفايسبوك والتويتر ...
حملة لمناهضة الفساد، دعوة لمقاطعة منتوج دولة، حملة لتاييد شخص، دعوة لنصرة حزب، جروب لدعم او مقاطعة فنان او مسؤول، دعوة لمحاربة المخدرات، حملة للقضاء على الرشوة والغش، مجموعة لدعم مرشح او لاعب...الخ
عادة ما يقوم بزرع الفكرة شخص اومجموعة قليلة من الاشخاص مستفيدين من الانتشار الواسع والهائل للإنترنت
والناس العطشى الى التغيير والمتحمسين للفكرة تشارك بدورها في تغذيتها وجلب المزيد من المتطوعين والناس المؤيدين كل شخص عبر شبكة معارفه الخاصة…
ومن خلال التعاطف والدعم من الاعضاء بحيث يشجع بعضهم بعضاً يتم كسر حاجز الخوف على الاقل الخوف من الكلام والتعبير والانتقاد والهجوم اللاذع.
وتتغذى الفكرة على كل الافكار والمناقشات والتعليقات وإعجاب الاعضاء ببعضهم البعض وتقديرهم ودعمهم الفكري لبقية أعضاء المجموعة، ليتم بعد ذلك تجسيد هذه الافكار واخراجها لارض الواقع.
ومن نفس المنطلق شهدنا عصر الثورات الحقيقية المتحركة بالادوات الافتراضية والالكترونية
والتي لعبت شبكات التواصل الاجتماعية دوراً كبيراً في هذا المجال من حيث تجميع الناس حول فكرة واحدة وتأطير منظومتهم الفكرية
ضمن دوائر يتحكم بها مجموعة معينة من الاشخاص الذين ابتكروا الفكرة المنطلقة من الواقع الحياتي والاجتماعي والامني الضاغط وتحولت عبر مراحل الى ثورة...
بحيث يصعب التحكم فيها اومنعها اذ لا يمكن اكتشافها بسهولة والقضاء عليها خلال مراحل نموها قبل ان تتضخم وتكبر...
محاور النقاش
هل تؤيد مثل هذه الدعوات والحملات على الفايسبوك؟؟؟
هل فعلا يصعب على المسؤولين والقائمين على النظام المعلوماتي التحكم والقضاء على هذه الحملات خلال مراحل نموها؟؟؟
هل تتفق مع من يقول ان هذه الشبكات يجب ان تخضع لرقابة وزارة الاتصال لكل دولة؟؟؟
لماذا يعزف الشباب العربي عن الاحزاب والسياسة ويلجا للواقع الافتراضي لطرح مشاكله والتعبير عن رأيه في القضايا التي تهمه ؟؟؟
هل السياسة الالكترونية ستنجح في تغيير الرأي العام والواقع اكثر من السياسة الحزبية؟؟؟
اترك لكم مجال النقاش
كل الود
الموضوع عن الحملات والدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي :الفايسبوك والتويتر ...
حملة لمناهضة الفساد، دعوة لمقاطعة منتوج دولة، حملة لتاييد شخص، دعوة لنصرة حزب، جروب لدعم او مقاطعة فنان او مسؤول، دعوة لمحاربة المخدرات، حملة للقضاء على الرشوة والغش، مجموعة لدعم مرشح او لاعب...الخ
عادة ما يقوم بزرع الفكرة شخص اومجموعة قليلة من الاشخاص مستفيدين من الانتشار الواسع والهائل للإنترنت
والناس العطشى الى التغيير والمتحمسين للفكرة تشارك بدورها في تغذيتها وجلب المزيد من المتطوعين والناس المؤيدين كل شخص عبر شبكة معارفه الخاصة…
ومن خلال التعاطف والدعم من الاعضاء بحيث يشجع بعضهم بعضاً يتم كسر حاجز الخوف على الاقل الخوف من الكلام والتعبير والانتقاد والهجوم اللاذع.
وتتغذى الفكرة على كل الافكار والمناقشات والتعليقات وإعجاب الاعضاء ببعضهم البعض وتقديرهم ودعمهم الفكري لبقية أعضاء المجموعة، ليتم بعد ذلك تجسيد هذه الافكار واخراجها لارض الواقع.
ومن نفس المنطلق شهدنا عصر الثورات الحقيقية المتحركة بالادوات الافتراضية والالكترونية
والتي لعبت شبكات التواصل الاجتماعية دوراً كبيراً في هذا المجال من حيث تجميع الناس حول فكرة واحدة وتأطير منظومتهم الفكرية
ضمن دوائر يتحكم بها مجموعة معينة من الاشخاص الذين ابتكروا الفكرة المنطلقة من الواقع الحياتي والاجتماعي والامني الضاغط وتحولت عبر مراحل الى ثورة...
بحيث يصعب التحكم فيها اومنعها اذ لا يمكن اكتشافها بسهولة والقضاء عليها خلال مراحل نموها قبل ان تتضخم وتكبر...
محاور النقاش
هل تؤيد مثل هذه الدعوات والحملات على الفايسبوك؟؟؟
هل فعلا يصعب على المسؤولين والقائمين على النظام المعلوماتي التحكم والقضاء على هذه الحملات خلال مراحل نموها؟؟؟
هل تتفق مع من يقول ان هذه الشبكات يجب ان تخضع لرقابة وزارة الاتصال لكل دولة؟؟؟
لماذا يعزف الشباب العربي عن الاحزاب والسياسة ويلجا للواقع الافتراضي لطرح مشاكله والتعبير عن رأيه في القضايا التي تهمه ؟؟؟
هل السياسة الالكترونية ستنجح في تغيير الرأي العام والواقع اكثر من السياسة الحزبية؟؟؟
اترك لكم مجال النقاش
كل الود
» موقع اخبارى مميز
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
» المسلسل البدوي البريئة
» مسلسل وضحا وابن عجلان