كتاب ( نهاية التاريخ ) لـ فرانسيس فوكوياما - كاملاً
--------------------------------------------------------------------------------
نبذةعن الكتاب من موقع النيل والفرات:
يقول فوكوياما في أن فكرة هذا الكتاب ترجع إلىمقالة له حمل نفس العنوان "نهاية التاريخ" كان قد كتبه في صيف عام 1989، عالج فيهالتوافق الكامن في النظام "الرأسمالي الليبرالي" كنظام حكم بدأ يزحف على بقية أجزاءالعالم في الآونة الأخيرة، وكيف تأكد هذا بانتصاراته المتتالية على الأيديولوجياتالأخرى كالملكية الوراثية، والفاشية، وأخيراً الشيوعية.
كما طرح في نفسالمقال فكرة مؤداها أن نفس هذا النظام "الرأسمالي الليبرالي" لربما شكّل المرحلةالنهائية في التطور العقائدي للجنس البشري وبالتالي يصبح هو نظام الحكم الأمثل،وبمعنى آخر فإن الوصول إلى هذا النظام هو "نهاية التاريخ". وقد أثار هذا المقالالعديد من التعليقات والمناقشات في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم في دول أخرىكفرنسا وإنجلترا وإيطاليا والاتحاد السوفييتي وغيرها، وقد تأكد لفوكاياما منمتابعته لهذه التعليقات والانتقادات أن أغلبها قام على أنه "حدث يحدث" جعل الكثيرينيحاولون إثبات خطأ الفكرة التي طرحها بسبب تتالي الأحداث التي اعتبروها أحداثاًتاريخية كسقوط حائط برلين وغزو العراق للكويت وغيرها، وانتهوا إلى أن التاريخ مستمرولم ينته، كما نظّر هو.
ويتابع فوكوياما إلى أن ما طرحه لم يكن المقصود به توقفاستمرارية تواتر الأحداث، حتى الضخم أو المروّع منها، وإنما توقف التاريخ، التاريخكما هو مفهوم لديه ولدى الكثيرين غيره من أنه تجربة بشرية تتطور بشكل متصل ومتماسك،وهو يعتقد أن هذا المفهوم يتطابق إلى حد كبير مع منظور الفيلسوف الألماني "هيجل" للتاريخ، والذي تحول إلى جزء من حياة البشر عندما استعاره كارل ماركس من هيجل. فالحياة ستستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر من ميلاد إلىموت، وسيستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر الجرائد فيالإطلال كل يوم وستستمر نشرات الأخبار اليومية، لكن الاختلاف الوحيد، والقول أيضاًلصاحب الكتاب، لن يكون هناك أي تقدم أو تطور بعد اليوم فيما يتعلق بالمبادئوالعقائد والمؤسسات. وأما هدفه من هذا الكتاب فهو إعادة طرح السؤال القديم مجدداًوهو: هل يقود التطور التاريخي المضطرد الغالبية العظمى من البشر نحو النظامالرأسمالي الليبرالي؟ والإجابة التي تمكن فوكوياما من التوصل إليها هي... نعم. ولاننسى أنه وعند استعراضه للحركة التاريخية التي شهدت أيديولوجيات مختلفة تنامت ثمبهت نجمها يصل، كما ينظر، إلى الأصولية الإسلامية التي لم يحكم عليها بالسقوط ولكنهاستشف مستقبلها بحيث يتوافق إلى ما انتهى إليه جوابه... بنعم.
الناشر:
لميثر كتاب آخر مثلما أثاره كتاب فوكوياما "نهاية التاريخ وخاتم البشر" من جدل صاخبعلى النطاق العالمي. وفي هذا الكتاب يؤكد المؤلف أن المنطق الاقتصادي للعلم الحديثوالنضال من أجل المنزلة, أديا لإنهيار النظم الإستبدادية اليمينية أو اليسارية علىحد سواء, وإقامة الديموقراطيات الرأسمالية الليبرالية بإعتبارها نهاية للتاريخ. وبعد ذلك يحاول فوكوياما الإجابة عن السؤال التالي: هل سيخلق هذا مجتمعاً مستقراًللإنسان الذي سيعيش في ظله, خاتم البشر, أم أن حرمانه فيه, من السعي للهيمنة سيجعلهيعود بالعالم من جديد لحالة الفوضى الكاملة وإراقة الدماء؟
وفرانسيس فوكوياما كان نائباً سابقاً لمدير مجموعة تخطيط السياسة بوزارة الخارجية الأمريكية, وهو حالياً مستشار لمؤسسة راند كوربوريشن في واشنطن.
عنوان الكتاب: نهاية التاريخ وخاتم البشر
المؤلــف: فرانسيس فوكوياما
ترجمة: حسين أحمدأمين
دار النـشر: مركز الأهرام للترجمة وانشر
رقم الطبعة: الطبعة الأولى 1413هـ - ffice:smarttags" />1993 م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 385
حجم الملف: 16.9ميغابايت
للتحميل:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]--------------------------------------------------------------------------------
نبذةعن الكتاب من موقع النيل والفرات:
يقول فوكوياما في أن فكرة هذا الكتاب ترجع إلىمقالة له حمل نفس العنوان "نهاية التاريخ" كان قد كتبه في صيف عام 1989، عالج فيهالتوافق الكامن في النظام "الرأسمالي الليبرالي" كنظام حكم بدأ يزحف على بقية أجزاءالعالم في الآونة الأخيرة، وكيف تأكد هذا بانتصاراته المتتالية على الأيديولوجياتالأخرى كالملكية الوراثية، والفاشية، وأخيراً الشيوعية.
كما طرح في نفسالمقال فكرة مؤداها أن نفس هذا النظام "الرأسمالي الليبرالي" لربما شكّل المرحلةالنهائية في التطور العقائدي للجنس البشري وبالتالي يصبح هو نظام الحكم الأمثل،وبمعنى آخر فإن الوصول إلى هذا النظام هو "نهاية التاريخ". وقد أثار هذا المقالالعديد من التعليقات والمناقشات في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم في دول أخرىكفرنسا وإنجلترا وإيطاليا والاتحاد السوفييتي وغيرها، وقد تأكد لفوكاياما منمتابعته لهذه التعليقات والانتقادات أن أغلبها قام على أنه "حدث يحدث" جعل الكثيرينيحاولون إثبات خطأ الفكرة التي طرحها بسبب تتالي الأحداث التي اعتبروها أحداثاًتاريخية كسقوط حائط برلين وغزو العراق للكويت وغيرها، وانتهوا إلى أن التاريخ مستمرولم ينته، كما نظّر هو.
ويتابع فوكوياما إلى أن ما طرحه لم يكن المقصود به توقفاستمرارية تواتر الأحداث، حتى الضخم أو المروّع منها، وإنما توقف التاريخ، التاريخكما هو مفهوم لديه ولدى الكثيرين غيره من أنه تجربة بشرية تتطور بشكل متصل ومتماسك،وهو يعتقد أن هذا المفهوم يتطابق إلى حد كبير مع منظور الفيلسوف الألماني "هيجل" للتاريخ، والذي تحول إلى جزء من حياة البشر عندما استعاره كارل ماركس من هيجل. فالحياة ستستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر من ميلاد إلىموت، وسيستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر الجرائد فيالإطلال كل يوم وستستمر نشرات الأخبار اليومية، لكن الاختلاف الوحيد، والقول أيضاًلصاحب الكتاب، لن يكون هناك أي تقدم أو تطور بعد اليوم فيما يتعلق بالمبادئوالعقائد والمؤسسات. وأما هدفه من هذا الكتاب فهو إعادة طرح السؤال القديم مجدداًوهو: هل يقود التطور التاريخي المضطرد الغالبية العظمى من البشر نحو النظامالرأسمالي الليبرالي؟ والإجابة التي تمكن فوكوياما من التوصل إليها هي... نعم. ولاننسى أنه وعند استعراضه للحركة التاريخية التي شهدت أيديولوجيات مختلفة تنامت ثمبهت نجمها يصل، كما ينظر، إلى الأصولية الإسلامية التي لم يحكم عليها بالسقوط ولكنهاستشف مستقبلها بحيث يتوافق إلى ما انتهى إليه جوابه... بنعم.
الناشر:
لميثر كتاب آخر مثلما أثاره كتاب فوكوياما "نهاية التاريخ وخاتم البشر" من جدل صاخبعلى النطاق العالمي. وفي هذا الكتاب يؤكد المؤلف أن المنطق الاقتصادي للعلم الحديثوالنضال من أجل المنزلة, أديا لإنهيار النظم الإستبدادية اليمينية أو اليسارية علىحد سواء, وإقامة الديموقراطيات الرأسمالية الليبرالية بإعتبارها نهاية للتاريخ. وبعد ذلك يحاول فوكوياما الإجابة عن السؤال التالي: هل سيخلق هذا مجتمعاً مستقراًللإنسان الذي سيعيش في ظله, خاتم البشر, أم أن حرمانه فيه, من السعي للهيمنة سيجعلهيعود بالعالم من جديد لحالة الفوضى الكاملة وإراقة الدماء؟
وفرانسيس فوكوياما كان نائباً سابقاً لمدير مجموعة تخطيط السياسة بوزارة الخارجية الأمريكية, وهو حالياً مستشار لمؤسسة راند كوربوريشن في واشنطن.
عنوان الكتاب: نهاية التاريخ وخاتم البشر
المؤلــف: فرانسيس فوكوياما
ترجمة: حسين أحمدأمين
دار النـشر: مركز الأهرام للترجمة وانشر
رقم الطبعة: الطبعة الأولى 1413هـ - ffice:smarttags" />1993 م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 385
حجم الملف: 16.9ميغابايت
للتحميل:
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه