]يبدو
أن هيمنة شركة «جوجل» على عالم البحث عبر الإنترنت، لم يدفعها يوماً
للتراخى والاتكال على هذه السيطرة، ولما لا، فالبحث يعتبر بالنسبة
لـ«جوجل» الدجاجة التى تبيض ذهباً كل يوم بل كل ثانية، لكن ما الجديد الذى
تسعى جوجل لتقديمه فى عالم البحث؟
أحدث أفكار «جوجل» المبتكرة حول البحث عبر الإنترنت، جاء على لسان «ماريسا
ماير»، مسؤولة قطاع المنتجات الاستهلاكية- فى «جوجل»، أثناء مؤتمر صحفى
بالعاصمة الفرنسية باريس، أكدت فيه أن «جوجل» تريد تقديم خدمات البحث حتى
دون أن يشرع المستخدم فى كتابة الكلمات الرئيسية للبحث، أى بمجرد التفكير
فقط فى القيام بعملية بحث!!
وعلى أرض الواقع، تعتمد فكرة «جوجل» أساساً على دراسة وتسجيل عادات البحث
لدى كل مستخدم، فإذا كان المستخدم يقوم يومياً بزيارة المواقع
الإلكترونية، الخاصة بالبورصة وأسعار الأسهم أو الأخبار الرياضية أو
السياسية على سبيل المثال، ستحاول «جوجل» على الطرف الآخر أن توفر لك
المعلومات التى تريدها دون حتى أن تطلبها.
«جوجل» تريد أن تكتشف وتتعرف على ما قد يرغب المستخدم فى معرفته دون حتى
أن يخبرها، وهذا التفكير قد يقود الشركة إلى اقتحام عالم الشبكات
الاجتماعية، فهى البيئة المناسبة لأى شركة للتعرف على مستخدميها عن قرب
والحصول على الكثير من المعلومات ذات الطابع الشخصى. «البحث دون بحث»
لايزال حتى الآن مجرد فكرة نظرية، لكن يبدو من لهجة مسؤولى «جوجل» أن هذه
الفكرة ستجد طريقة قريباً إلى معامل مطورى «جوجل» ليعملوا عليها ويحولونها
إلى واقع ملموس.
أن هيمنة شركة «جوجل» على عالم البحث عبر الإنترنت، لم يدفعها يوماً
للتراخى والاتكال على هذه السيطرة، ولما لا، فالبحث يعتبر بالنسبة
لـ«جوجل» الدجاجة التى تبيض ذهباً كل يوم بل كل ثانية، لكن ما الجديد الذى
تسعى جوجل لتقديمه فى عالم البحث؟
أحدث أفكار «جوجل» المبتكرة حول البحث عبر الإنترنت، جاء على لسان «ماريسا
ماير»، مسؤولة قطاع المنتجات الاستهلاكية- فى «جوجل»، أثناء مؤتمر صحفى
بالعاصمة الفرنسية باريس، أكدت فيه أن «جوجل» تريد تقديم خدمات البحث حتى
دون أن يشرع المستخدم فى كتابة الكلمات الرئيسية للبحث، أى بمجرد التفكير
فقط فى القيام بعملية بحث!!
وعلى أرض الواقع، تعتمد فكرة «جوجل» أساساً على دراسة وتسجيل عادات البحث
لدى كل مستخدم، فإذا كان المستخدم يقوم يومياً بزيارة المواقع
الإلكترونية، الخاصة بالبورصة وأسعار الأسهم أو الأخبار الرياضية أو
السياسية على سبيل المثال، ستحاول «جوجل» على الطرف الآخر أن توفر لك
المعلومات التى تريدها دون حتى أن تطلبها.
«جوجل» تريد أن تكتشف وتتعرف على ما قد يرغب المستخدم فى معرفته دون حتى
أن يخبرها، وهذا التفكير قد يقود الشركة إلى اقتحام عالم الشبكات
الاجتماعية، فهى البيئة المناسبة لأى شركة للتعرف على مستخدميها عن قرب
والحصول على الكثير من المعلومات ذات الطابع الشخصى. «البحث دون بحث»
لايزال حتى الآن مجرد فكرة نظرية، لكن يبدو من لهجة مسؤولى «جوجل» أن هذه
الفكرة ستجد طريقة قريباً إلى معامل مطورى «جوجل» ليعملوا عليها ويحولونها
إلى واقع ملموس.
التوقيع |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] توقف قليلاً ... أخي الكريم جزاك الله خيرا وبارك بك ولك ولكن قبل نشر أو أرسال اى حديث فأنه يجب علينا التأكد من صحة الأحاديث وهذا أمر فى غاية الأهمية فلقد أمر الله عباده المؤمنين بالتثبت في نقل الأخبار لأن تلك الأخبار قد تكون باطلة من أصلها أو قد يكون فيها ما هو باطل قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ " الحجرات. كما أن النبي اللهم صلى عليه وسلم قد قال: " كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ " مسلم. كما أنه قد حذر من الكذب عليه فقال : " مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ " البخاري . إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول اللهم صلى عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة، إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله. وللتأكد من صحة الأحاديث إدخل هذا الرابط من هنا ...[/size] مسابقـة حفظ القرآن الكريـم |
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه