لم تنل الوسائط التعليمية حقها فى ظل التدريس بمفهومه القديم ، فقد كان
الجميع من المعلمين والأداريين وأولياء الأمور ينظرون إليها على إنها مجرد
ترف أو إضافة إختيارية ولا مانع من اللجوء إليها بين الحين والحين فيزين
الفصل ببعض اللوحات من صنع التلاميذ ويحضر المدرس للفصل أحياناَ بعض الصور
والخرائط والكرة الأرضية ولكنه لا يوصف بالتقصير إذا هو لم يفعل ذلك .
ومرت التسمية بتطورات كثيرة
ولع أولها التعليم البصرى ( visual Education) أو المعنيات البصرية visual
Aidsوقد اختيرت حاسة البصر على أساس الإعتقاد بأنها الطريق الرئيس للتعلم
وان ما بين 85,80%مما يتعلمه الفرد يتم عن طريق حاسة البصر .
وأعترض العلماء على الإعتماد على حاسة واحدة فى التعلم كما ثبت إنه من
الصعب تحديد ما تسهم به حاسة البصر غى عملية التعليم والتعلم لفرط ما
بينها وبين باقى الحواس من تداخل وظهرت التسمية ( المعنيات السمعية
البصرية Audio-Visual Aids)تجمع بين حاستا البصر والسمع بإعتبارهما
الحاستبن الرئيستين وأن التعلم يعتمد عليها أكثر من غيرها .
وتطورت التسمية لتصبح وسائل إيضاح ، وذلك لتشمل كل الحواس بإعتبار إنها
جميعا تسهم بدور فى عملية التعليم والتعلم ولا يوجد مبرر للمفاضلة فيما
بينهما . وبالفعل فإنه فى تجارب الصوت فى المعمل فإن حاسة الصوت تكون فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية ولكن فى درس عن الطهى فى حصى للتدبير أو
الإقتصاد المنزلى فإن حاسة الذوق تكون فى المرتبة الأولى ..... وهكذا ،
ولكن بالرغم من رواج هذه التسمية إلا إنه صار إعتراض عليها لسببين لإنه قد
يفهم منها إن الوسائل توضح بنفسها دون الحاجة لمعلم يستخدمها وهذا هو
السبب الأول ، أما السبب الثانى فهو أن هذه الوسائل مهمتها أكبر من مجرد
الإيضاح فالإيضاح مجرد دور واحد من أدوار عديدة ووظائف كثيرة تقوم بها .
وظهرت التسمية ( وسائل تعليمية Teaching Aids) بإعتبار أن هذه الوسائل
تلعب دور اَكبيراَفى إكساب التلاميذ المعلومات والمهارات والإتجاهات
وأساليب التفكير والتذوق والقيم وبعضها كالتعليم البرنامجى والآلات
التعليمية وأثبتت الدراسات والبحوث أنها تعلم فعلاَ وفى ضوء مفهوم الغتصال
تغيرت التسمية وتطورت إلى الوسائط التعليمية بدلاَ من الوسائل التعليمية
فهى عبارة عن وسيط بين المعلم (المرسل)والمتعلم ( المستقبل ) يحمل رسالة
أو هى قناة إتصال ينتقل من خلالها الرسالة من المعلم للمتعلم مما يساعد
على تغير التسمية إلى وسائط تعليمية وما حدث من تطور فى مفهوم عملية
التعليم والتعلم شمل طبيعة دور المعلم فعملية التعلم أصبحت تهتم بالنشاط
النابع من قبل المتعلم ودور المعلم تغيير من ناقل للمعرفة إلى نظم وموجه
وميسر للعملية التعليمية ، وتأكد أهمية التعليم الذاتى كضرورة للتطورات
السريعة المتلاحقة فى كل ميادين الحياة ومجالاتها.
وظهرت مفهوم الوسائط التعليمية وذلك كنتيجة لتطبيق أسلوب النظم فى التعليم
فالوسائط متنوعة ولكل وسيط خصائصه التى تيسر له القيام فى دور معين أو
وظيفة فى العملية التعليمية واستخدام أكثر من وسيط يتيح الفرصة بدرجة أكبر
لبلوغ الهدجف ولكن النجاح فى بلوغ الهدف لايتم غلا فى ضوء خطة معينة
لاستخدام هذه الوسائط فتستخدم بنظام محدد ةترتيب خاص يزيد من قيمة هذه
الوسائط بهذا النظام جعلها تتفاعل ويقوى بعضها بعض وبالتالى فقد اصبحت
فاعليتها كمجموعة بهذا التنظيم الموجه فى ضوء الأهداف وتفوق عملية استخدام
كل وسيط منها على حدة .
والمفهوم الذى زاد إنتشاره وكثر استخدامه فى هذه الأيام فهو تكنولوجيا
التعليم وهذا المفهوم كغيره من المفاهيم –فى التربية والمناهج وطرق
التدريس له تعاريف عديدة متباينة –ولكنها مجتمعة تؤكد على أن المقصود بها
اكبر بكثير من مجرد استخدام الأدوات والأجهزة كالسينما والفيديو
والكمبيوترفى العملية التعليمية .
تكنولوجيا التعليممن وجهة نظرنا هى تطبيق النظريات والمبادئ والقوانين
العلمية فى مجال التعليم بقصد الأرتقاء بالعملية التعليمية ككل تخطيطاَ
وتنفيذا فهى لاتقتصر على الأجهزة الأدوات والمواد إنما تمتد لتشمل الأهداف
والنماط التدريسية والإستراتيجيات فى نظام يحدد خطوات وكيفية استخدامها
وتطويرها وتقويمها .
ولقد تعمدنا فى هذا التعريف عملاَبالفكر المنظومى لننظر إلى العملية
التربوية والسلوكية نظرة بعيدة عن المفهوم الاستاتيكى القديم فإدخال
الأجهزة مثل التليفزيون والفيديو كاسيت والكمبيوتر ويبدو من الوهلةالأولى
أن استخدام للمستحدثات التكنولوجيا المبهرة ، وإنه بالضرورة سيقود ويقود
بالضرورة إلى تعلم أفضل ولكن هذا مجاف للحقيقة فاستخدامهذه الستحدثلت قد
يؤدى اولايؤدى إلى تعلم أفضل
فكلما ذكرنا فى تعريف تكنولوجيا التعليم انها تطبيق النظريات والمبادؤئ
والقوانين العلمية فى مجال التعلم والعلم ليس مادة فقط ولا أدوت وأجهزة
فقد وانما مادة وطريقة وهى الطريقة العلمية
والطريقة هى روح العلم وعلم بلا طريقة فجسد بلا روح ولذلك إن مجرداستخدام
الجهزة والأدوات التى تشكل المستحدثات التكنولوجية ( كمادة ) لايكفى ولكن
يجب الأخذ بالأسلوب المنهجىلتحقيق الأهداف . 0
ويقول حسين حمدى الطوبجى ( ليس المهم فى ميدان العلوم الانسانيةوالتعليم
هومجرداستخدام الآلات ولكن الأهم هو الأخذ بالأسلوب المنهجي أو الأسلوب
النظام الذي يكمن وراء عمل هذه الآلات واستخدام لتحقيق أهداف محددة بكفاءة
عالية وفى ضوء ذلك يعرف تكنولوجيا التعليم
ينضح إن تكنولوجيا التعليم تعنى اكثرأستخدام الآلات فهي في المقام الأول
طريقة فى التفكير فضلا على إنها منهج فى العمل وأسلوب فى حل المشكلات
يعتمد فى ذلك على إتباع مخطط منهجي أو أسلوب النظام لتحقيق أهدافه
قد يفهم البعض خطأ أن تكنولوجيا التعليم تعنى المستحدثات التعليمية من
دوائر تلفزيونية مغلقة وحزم تعليمية وحقائق تعليمية وآلات تعليمية
وكمبيوتر وشبكات إنترنت وأن السبورات طباشيرية ومغناطيسية ولوحات من لوحات
: من لوحات نشرات إلى لوحات حبيبية إلى لوحات وبرية والمصورات والرسوم
التخطيطية والملصقات والخرائط والكرات الأرضية ..... وغيرها
قد عفا عليها الدهر ، وطرائق التدريس كشرح المدرس ومناقشته واستخدامه
للكتاب المدرسي أصبحت من مخلفات الماضي ولا مكان لهل الآن فى العملية
التعليمية التربوية وهذا بالطبع خطأ لابد من تصويبه فالقديم والحديث كلا
واحد لا يتجزأ
ويقول ( فتح الباب عبدا لحليم سيد ) هذه التكنولوجيا شأنها وهى تقوم أساسا
على مستحدثات تكنولوجية شأن آىهدية جديدة جذابة قد تبهر الإنسان بكل أنواع
الأماني فلا يرى الحقائق ، ويظن أن كل طرق التدريس فيما قبل هذه
المستحدثات التكنولوجية خاطئة عقيمة مضيعة للوقت لو يرى الاستغناء عن
الكتب المدرسية أو شرح المعلمين ومناقشتهم لو ظن أحد ذلك لكان متطرفا فيما
يرى لأن هذا الظن لا تبرره البحوث العلمية فى التربية بل يعطى فكرة خاطئة
عن هذه التكنولوجيالتعليمية
وبعد هذا العرض الموجز لتطور مفهوم الوسائط التعليمية وتكنولوجيا التعليم
ننتقل لتبرز الدور الذي تقوم به في العملية التعليمية والتربوية
الجميع من المعلمين والأداريين وأولياء الأمور ينظرون إليها على إنها مجرد
ترف أو إضافة إختيارية ولا مانع من اللجوء إليها بين الحين والحين فيزين
الفصل ببعض اللوحات من صنع التلاميذ ويحضر المدرس للفصل أحياناَ بعض الصور
والخرائط والكرة الأرضية ولكنه لا يوصف بالتقصير إذا هو لم يفعل ذلك .
ومرت التسمية بتطورات كثيرة
ولع أولها التعليم البصرى ( visual Education) أو المعنيات البصرية visual
Aidsوقد اختيرت حاسة البصر على أساس الإعتقاد بأنها الطريق الرئيس للتعلم
وان ما بين 85,80%مما يتعلمه الفرد يتم عن طريق حاسة البصر .
وأعترض العلماء على الإعتماد على حاسة واحدة فى التعلم كما ثبت إنه من
الصعب تحديد ما تسهم به حاسة البصر غى عملية التعليم والتعلم لفرط ما
بينها وبين باقى الحواس من تداخل وظهرت التسمية ( المعنيات السمعية
البصرية Audio-Visual Aids)تجمع بين حاستا البصر والسمع بإعتبارهما
الحاستبن الرئيستين وأن التعلم يعتمد عليها أكثر من غيرها .
وتطورت التسمية لتصبح وسائل إيضاح ، وذلك لتشمل كل الحواس بإعتبار إنها
جميعا تسهم بدور فى عملية التعليم والتعلم ولا يوجد مبرر للمفاضلة فيما
بينهما . وبالفعل فإنه فى تجارب الصوت فى المعمل فإن حاسة الصوت تكون فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية ولكن فى درس عن الطهى فى حصى للتدبير أو
الإقتصاد المنزلى فإن حاسة الذوق تكون فى المرتبة الأولى ..... وهكذا ،
ولكن بالرغم من رواج هذه التسمية إلا إنه صار إعتراض عليها لسببين لإنه قد
يفهم منها إن الوسائل توضح بنفسها دون الحاجة لمعلم يستخدمها وهذا هو
السبب الأول ، أما السبب الثانى فهو أن هذه الوسائل مهمتها أكبر من مجرد
الإيضاح فالإيضاح مجرد دور واحد من أدوار عديدة ووظائف كثيرة تقوم بها .
وظهرت التسمية ( وسائل تعليمية Teaching Aids) بإعتبار أن هذه الوسائل
تلعب دور اَكبيراَفى إكساب التلاميذ المعلومات والمهارات والإتجاهات
وأساليب التفكير والتذوق والقيم وبعضها كالتعليم البرنامجى والآلات
التعليمية وأثبتت الدراسات والبحوث أنها تعلم فعلاَ وفى ضوء مفهوم الغتصال
تغيرت التسمية وتطورت إلى الوسائط التعليمية بدلاَ من الوسائل التعليمية
فهى عبارة عن وسيط بين المعلم (المرسل)والمتعلم ( المستقبل ) يحمل رسالة
أو هى قناة إتصال ينتقل من خلالها الرسالة من المعلم للمتعلم مما يساعد
على تغير التسمية إلى وسائط تعليمية وما حدث من تطور فى مفهوم عملية
التعليم والتعلم شمل طبيعة دور المعلم فعملية التعلم أصبحت تهتم بالنشاط
النابع من قبل المتعلم ودور المعلم تغيير من ناقل للمعرفة إلى نظم وموجه
وميسر للعملية التعليمية ، وتأكد أهمية التعليم الذاتى كضرورة للتطورات
السريعة المتلاحقة فى كل ميادين الحياة ومجالاتها.
وظهرت مفهوم الوسائط التعليمية وذلك كنتيجة لتطبيق أسلوب النظم فى التعليم
فالوسائط متنوعة ولكل وسيط خصائصه التى تيسر له القيام فى دور معين أو
وظيفة فى العملية التعليمية واستخدام أكثر من وسيط يتيح الفرصة بدرجة أكبر
لبلوغ الهدجف ولكن النجاح فى بلوغ الهدف لايتم غلا فى ضوء خطة معينة
لاستخدام هذه الوسائط فتستخدم بنظام محدد ةترتيب خاص يزيد من قيمة هذه
الوسائط بهذا النظام جعلها تتفاعل ويقوى بعضها بعض وبالتالى فقد اصبحت
فاعليتها كمجموعة بهذا التنظيم الموجه فى ضوء الأهداف وتفوق عملية استخدام
كل وسيط منها على حدة .
والمفهوم الذى زاد إنتشاره وكثر استخدامه فى هذه الأيام فهو تكنولوجيا
التعليم وهذا المفهوم كغيره من المفاهيم –فى التربية والمناهج وطرق
التدريس له تعاريف عديدة متباينة –ولكنها مجتمعة تؤكد على أن المقصود بها
اكبر بكثير من مجرد استخدام الأدوات والأجهزة كالسينما والفيديو
والكمبيوترفى العملية التعليمية .
تكنولوجيا التعليممن وجهة نظرنا هى تطبيق النظريات والمبادئ والقوانين
العلمية فى مجال التعليم بقصد الأرتقاء بالعملية التعليمية ككل تخطيطاَ
وتنفيذا فهى لاتقتصر على الأجهزة الأدوات والمواد إنما تمتد لتشمل الأهداف
والنماط التدريسية والإستراتيجيات فى نظام يحدد خطوات وكيفية استخدامها
وتطويرها وتقويمها .
ولقد تعمدنا فى هذا التعريف عملاَبالفكر المنظومى لننظر إلى العملية
التربوية والسلوكية نظرة بعيدة عن المفهوم الاستاتيكى القديم فإدخال
الأجهزة مثل التليفزيون والفيديو كاسيت والكمبيوتر ويبدو من الوهلةالأولى
أن استخدام للمستحدثات التكنولوجيا المبهرة ، وإنه بالضرورة سيقود ويقود
بالضرورة إلى تعلم أفضل ولكن هذا مجاف للحقيقة فاستخدامهذه الستحدثلت قد
يؤدى اولايؤدى إلى تعلم أفضل
فكلما ذكرنا فى تعريف تكنولوجيا التعليم انها تطبيق النظريات والمبادؤئ
والقوانين العلمية فى مجال التعلم والعلم ليس مادة فقط ولا أدوت وأجهزة
فقد وانما مادة وطريقة وهى الطريقة العلمية
والطريقة هى روح العلم وعلم بلا طريقة فجسد بلا روح ولذلك إن مجرداستخدام
الجهزة والأدوات التى تشكل المستحدثات التكنولوجية ( كمادة ) لايكفى ولكن
يجب الأخذ بالأسلوب المنهجىلتحقيق الأهداف . 0
ويقول حسين حمدى الطوبجى ( ليس المهم فى ميدان العلوم الانسانيةوالتعليم
هومجرداستخدام الآلات ولكن الأهم هو الأخذ بالأسلوب المنهجي أو الأسلوب
النظام الذي يكمن وراء عمل هذه الآلات واستخدام لتحقيق أهداف محددة بكفاءة
عالية وفى ضوء ذلك يعرف تكنولوجيا التعليم
ينضح إن تكنولوجيا التعليم تعنى اكثرأستخدام الآلات فهي في المقام الأول
طريقة فى التفكير فضلا على إنها منهج فى العمل وأسلوب فى حل المشكلات
يعتمد فى ذلك على إتباع مخطط منهجي أو أسلوب النظام لتحقيق أهدافه
قد يفهم البعض خطأ أن تكنولوجيا التعليم تعنى المستحدثات التعليمية من
دوائر تلفزيونية مغلقة وحزم تعليمية وحقائق تعليمية وآلات تعليمية
وكمبيوتر وشبكات إنترنت وأن السبورات طباشيرية ومغناطيسية ولوحات من لوحات
: من لوحات نشرات إلى لوحات حبيبية إلى لوحات وبرية والمصورات والرسوم
التخطيطية والملصقات والخرائط والكرات الأرضية ..... وغيرها
قد عفا عليها الدهر ، وطرائق التدريس كشرح المدرس ومناقشته واستخدامه
للكتاب المدرسي أصبحت من مخلفات الماضي ولا مكان لهل الآن فى العملية
التعليمية التربوية وهذا بالطبع خطأ لابد من تصويبه فالقديم والحديث كلا
واحد لا يتجزأ
ويقول ( فتح الباب عبدا لحليم سيد ) هذه التكنولوجيا شأنها وهى تقوم أساسا
على مستحدثات تكنولوجية شأن آىهدية جديدة جذابة قد تبهر الإنسان بكل أنواع
الأماني فلا يرى الحقائق ، ويظن أن كل طرق التدريس فيما قبل هذه
المستحدثات التكنولوجية خاطئة عقيمة مضيعة للوقت لو يرى الاستغناء عن
الكتب المدرسية أو شرح المعلمين ومناقشتهم لو ظن أحد ذلك لكان متطرفا فيما
يرى لأن هذا الظن لا تبرره البحوث العلمية فى التربية بل يعطى فكرة خاطئة
عن هذه التكنولوجيالتعليمية
وبعد هذا العرض الموجز لتطور مفهوم الوسائط التعليمية وتكنولوجيا التعليم
ننتقل لتبرز الدور الذي تقوم به في العملية التعليمية والتربوية
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه