تعريف
الديمقراطية:
مبادئ
ومؤسسات . لقد
تم فهم وتطبيق
فكرة
الديمقراطية
بطرق مختلفة
زمنيا
وثقافيا، من
خلال اخذ
الديمقراطية
لاشكال محددة
بالمجتمعات
المختلفة.
من
وجهة نظر
تاريخية، نظر الى الديمقراطية
بطرق مختلفة
زمنيا
وثقافيا، من
خلال اخذ
الديمقراطية
لاشكال عديدة
بالمجتمعات
المختلفة ،
الديمقراطية
المباشرة في
اثينا القديمه
، تحولت الى
ممثل
الديمقراطية
المتعارف
عليها اليوم.
طريقة
مماثلة، فان
القيود
السابقة على
مشاركة
المرأة
والفئات
المهمشة
المختلفة في
العملية
السياسية تم
تحديدها
في العصر
الحديث ليسمح
بشمولية
الديمقراطية.
مؤخرا، بدأ
الباحثون
والمهنيون المتخصصون
بالديمقراطية،
التفصيل أكثر بالفروقات
بين الديمقراطيات
الاجرائية
والحقيقية
الليبرالية. ومع
ذلك ، فان كل
اشكال
الديمقراطية هذه،
تعتمد لبعض المدى
على المفهوم
اليوناني
القديم "
ديموقراطيا"
والذي يعني "
حكم الشعب "
المشتق من
الكلمتين "
ديموس " " شعب "
وكراتوس " "
حكم " . هذه
الجزء
المركزي من
المفهوم ،لا
يزال يشكل نقطة
اساسية في
تعريفات
الديمقراطية
الحديثة،
ويتضمن ذلك
اعلان فينا
سنة 1993.
الذي جاء فيه
أن:
"
الديمقراطية
ترتكز على
تعبير رغبة
الشعب في
تقرير نظامه
السياسي،
الاقتصادي ،
الاجتماعي
والثقافي،
ومشاركته
الكاملة في
جميع نواحي
الحياه".
من
نقطة البداية
هذه، من
الممكن تعريف
بعض المبادئ
والمؤسسات
الاساسية
الملازمة
لديمقراطية
مساندة.
تاريخيا:
كان هناك تركيز
اكبر على
المؤسسات
السياسية
والاجراءات
التي تشكل
الديمقراطية،
مثل
الانتخابات ،
الاحزاب
الساسية ،
والاجهزة
الحكومية،
ولكن اليوم
هناك تركيز
متزايد على
المفاهيم
والمبادئ
التي تؤكد تلك
التقنيات.
كما
تم الاشارة من
قبل دافيد
بيتهام مدير
مركز الدراسات
الديمقراطية
بجامعة ليدز ،
" من اجل تعريف
الديمقراطية
بمفاهيم
مؤسساتية
بسيطة، يجب
رفع المعاني
الى نهايات،
ويجب التركيز
على الاشكال
بدون المادة."
جاك
دونيلي،
استاذ
الدراسات
الدولية
بجامعة
دينفر، يوافق
هذا الرأي،
مشيرا الى ان"
الديمقراطية
الاجرائية
البحته من
الممكن ان
تتحول الى شكل
غير ديمقراطي
او لا –ديمقراطي
لذا، فان المفاهيم
الموسعة تؤكد
على اننا يجب
الا نفقد الرؤيا
للقيم
الاصلية
لأهمية
السيادة
الشعبية وحكمها
فوق الحكومة.
يشير
دونيلي كذلك
بان البلوغ
الموسع
للديمقراطية
يفشل بأن يعرف
ان "فكرة
الناس " تحكم
وليس فقط
الناس "
تستفيد"
المصطلح"
ديمقراطي" ،
ينحدر بسهولة
نحو مرادف غير
ضروري
"
لمساواة".
هذا
يعني ، أن
حكومة لشعب
ليست مرادفة
لحكومه من قبل
الشعب، لذا من
الممكن ان
تكون او لا تكون
ديمقراطيه.
"
للتأكد يجب
اخذ مجازفة
جوهرية
مفاهيم قابلة لتترافق
مع معايير
تعترف باي
عناصر
اجتماعيه
سياسيه
مؤشرات للديمقراطية."
الديمقراطية:
مبادئ
ومؤسسات . لقد
تم فهم وتطبيق
فكرة
الديمقراطية
بطرق مختلفة
زمنيا
وثقافيا، من
خلال اخذ
الديمقراطية
لاشكال محددة
بالمجتمعات
المختلفة.
من
وجهة نظر
تاريخية، نظر الى الديمقراطية
بطرق مختلفة
زمنيا
وثقافيا، من
خلال اخذ
الديمقراطية
لاشكال عديدة
بالمجتمعات
المختلفة ،
الديمقراطية
المباشرة في
اثينا القديمه
، تحولت الى
ممثل
الديمقراطية
المتعارف
عليها اليوم.
طريقة
مماثلة، فان
القيود
السابقة على
مشاركة
المرأة
والفئات
المهمشة
المختلفة في
العملية
السياسية تم
تحديدها
في العصر
الحديث ليسمح
بشمولية
الديمقراطية.
مؤخرا، بدأ
الباحثون
والمهنيون المتخصصون
بالديمقراطية،
التفصيل أكثر بالفروقات
بين الديمقراطيات
الاجرائية
والحقيقية
الليبرالية. ومع
ذلك ، فان كل
اشكال
الديمقراطية هذه،
تعتمد لبعض المدى
على المفهوم
اليوناني
القديم "
ديموقراطيا"
والذي يعني "
حكم الشعب "
المشتق من
الكلمتين "
ديموس " " شعب "
وكراتوس " "
حكم " . هذه
الجزء
المركزي من
المفهوم ،لا
يزال يشكل نقطة
اساسية في
تعريفات
الديمقراطية
الحديثة،
ويتضمن ذلك
اعلان فينا
سنة 1993.
الذي جاء فيه
أن:
"
الديمقراطية
ترتكز على
تعبير رغبة
الشعب في
تقرير نظامه
السياسي،
الاقتصادي ،
الاجتماعي
والثقافي،
ومشاركته
الكاملة في
جميع نواحي
الحياه".
من
نقطة البداية
هذه، من
الممكن تعريف
بعض المبادئ
والمؤسسات
الاساسية
الملازمة
لديمقراطية
مساندة.
تاريخيا:
كان هناك تركيز
اكبر على
المؤسسات
السياسية
والاجراءات
التي تشكل
الديمقراطية،
مثل
الانتخابات ،
الاحزاب
الساسية ،
والاجهزة
الحكومية،
ولكن اليوم
هناك تركيز
متزايد على
المفاهيم
والمبادئ
التي تؤكد تلك
التقنيات.
كما
تم الاشارة من
قبل دافيد
بيتهام مدير
مركز الدراسات
الديمقراطية
بجامعة ليدز ،
" من اجل تعريف
الديمقراطية
بمفاهيم
مؤسساتية
بسيطة، يجب
رفع المعاني
الى نهايات،
ويجب التركيز
على الاشكال
بدون المادة."
جاك
دونيلي،
استاذ
الدراسات
الدولية
بجامعة
دينفر، يوافق
هذا الرأي،
مشيرا الى ان"
الديمقراطية
الاجرائية
البحته من
الممكن ان
تتحول الى شكل
غير ديمقراطي
او لا –ديمقراطي
لذا، فان المفاهيم
الموسعة تؤكد
على اننا يجب
الا نفقد الرؤيا
للقيم
الاصلية
لأهمية
السيادة
الشعبية وحكمها
فوق الحكومة.
يشير
دونيلي كذلك
بان البلوغ
الموسع
للديمقراطية
يفشل بأن يعرف
ان "فكرة
الناس " تحكم
وليس فقط
الناس "
تستفيد"
المصطلح"
ديمقراطي" ،
ينحدر بسهولة
نحو مرادف غير
ضروري
"
لمساواة".
هذا
يعني ، أن
حكومة لشعب
ليست مرادفة
لحكومه من قبل
الشعب، لذا من
الممكن ان
تكون او لا تكون
ديمقراطيه.
"
للتأكد يجب
اخذ مجازفة
جوهرية
مفاهيم قابلة لتترافق
مع معايير
تعترف باي
عناصر
اجتماعيه
سياسيه
مؤشرات للديمقراطية."
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه