الرئيسية
دراسة في الدين والجنس والصراع الطبقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقدمة الطبعة الأولى
يبحث هذا الكتاب
في أمور ثلاث هي الثالوث المحرم: (الأول) الدين كموضوع دراسة علمية،....
(الثاني) الجنس كمجال للتنوير والتثقيف،....
و (الثالث) الصراع الطبقي كأداة
نظرية وعملية للتحول الاجتماعي. الطبقات والفئات المتسلطة “تحرم” أعمالا
كهذه، مكتفية – على الصعيد الفكري- بشتمها بالإلحاد والإباحية والشيوعية.....
وفي الواقع ليست اللمات (في هذه المجالات الثلاثة) هي ما يؤرق مضجعها، بل
ما يمكن أن تساعد على حدوثه هذه الكلمات.
بذلك يصبح علم الأديان،....
أي
دراسة نشوء وتطور الأديان وعلاقتها ببعضها وعلاقتها بتطور الإنسان
والمجتمعات وبالظروف الاجتماعية الاقتصادية،....
على يد الطبقات المتسلطة،
“إلحادا” يمقته المؤمن
ون وهم أكثرية الشعب، فيبقى
الدين أداة استغلال بيد (هؤلاء المتسلطين). وتنعت الدراسات المتعلقة
بالحاجات الجنسية والهادفة إلى “سد” هذه الحاجة بأفضل الطرق، بـ
“الإباحية”،....
التي يحاربها الدين ويرفضها المكبوتون جنسيا، ليقطع الطريق
بهذا البعبع على أي تحرر جنسي. وتسمي الطبقة المتسلطة الصراع الطبقي
(المتواجد فعلا) بالفكر والعمل “شيوعية” ارتبطت كمفهوم مع الإلحاد
والإباحية، لتبقي المثقفين اليساريين بعيدين عن أصحاب المصلحة في التغيير
الاجتماعي، وتبقي هؤلاء تحت سيطرتها. إن الغاية النهائية من محاربة التنوير
والتثقيف الديني والجنسي و الاجتماعي الاقتصادي (التوعية الطبقية) والتهجم
عليها تحت تلك الأسماء “الملعونة” هو كبت الصراع الطبقي، تمويهه،....
تحريفه…
وهو تثبيت الهرم الاجتماعي السائد (بما فيه وضع المرأة)
لقد كتبت
الدراسات الثلاث في عامي 1970-1971، ونحن ننشرها هنا مع بعض التغييرات غير
الجوهرية وبعض الإضافات. في الدراسة الأولى حاولنا تبيان العلاقة بين الدين
والجنس كأداتي صياغة للوعي بيد الطبقات المتسلطة، وكان لزاما علينا لذلك
البحث في جوهر الدين. هذا قد يجعل البعض تناقضا في موقفنا من الدين في
الدراسة الأولى والثانية. في الحقيقة ليس هناك أي تعارض في الموقف الفكري
بين الدراستين. نحن نريد فصل الدين عن الدولة وإعطاء الحرية لكل فرد في أن
يؤمن كيفما يشاء. ولكن هذا لا يمنع من جعل الدين موضوعا للدراسة كغيره من
الظواهر الاجتماعية، بل اكثر من ذلك : دراسة الدين شرط لازم لتحديد موقف
معين منه.
الرابط
ضع رد ليكتمل التحميل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقدمة الطبعة الأولى
يبحث هذا الكتاب
في أمور ثلاث هي الثالوث المحرم: (الأول) الدين كموضوع دراسة علمية،....
(الثاني) الجنس كمجال للتنوير والتثقيف،....
و (الثالث) الصراع الطبقي كأداة
نظرية وعملية للتحول الاجتماعي. الطبقات والفئات المتسلطة “تحرم” أعمالا
كهذه، مكتفية – على الصعيد الفكري- بشتمها بالإلحاد والإباحية والشيوعية.....
وفي الواقع ليست اللمات (في هذه المجالات الثلاثة) هي ما يؤرق مضجعها، بل
ما يمكن أن تساعد على حدوثه هذه الكلمات.
بذلك يصبح علم الأديان،....
أي
دراسة نشوء وتطور الأديان وعلاقتها ببعضها وعلاقتها بتطور الإنسان
والمجتمعات وبالظروف الاجتماعية الاقتصادية،....
على يد الطبقات المتسلطة،
“إلحادا” يمقته المؤمن
ون وهم أكثرية الشعب، فيبقى
الدين أداة استغلال بيد (هؤلاء المتسلطين). وتنعت الدراسات المتعلقة
بالحاجات الجنسية والهادفة إلى “سد” هذه الحاجة بأفضل الطرق، بـ
“الإباحية”،....
التي يحاربها الدين ويرفضها المكبوتون جنسيا، ليقطع الطريق
بهذا البعبع على أي تحرر جنسي. وتسمي الطبقة المتسلطة الصراع الطبقي
(المتواجد فعلا) بالفكر والعمل “شيوعية” ارتبطت كمفهوم مع الإلحاد
والإباحية، لتبقي المثقفين اليساريين بعيدين عن أصحاب المصلحة في التغيير
الاجتماعي، وتبقي هؤلاء تحت سيطرتها. إن الغاية النهائية من محاربة التنوير
والتثقيف الديني والجنسي و الاجتماعي الاقتصادي (التوعية الطبقية) والتهجم
عليها تحت تلك الأسماء “الملعونة” هو كبت الصراع الطبقي، تمويهه،....
تحريفه…
وهو تثبيت الهرم الاجتماعي السائد (بما فيه وضع المرأة)
لقد كتبت
الدراسات الثلاث في عامي 1970-1971، ونحن ننشرها هنا مع بعض التغييرات غير
الجوهرية وبعض الإضافات. في الدراسة الأولى حاولنا تبيان العلاقة بين الدين
والجنس كأداتي صياغة للوعي بيد الطبقات المتسلطة، وكان لزاما علينا لذلك
البحث في جوهر الدين. هذا قد يجعل البعض تناقضا في موقفنا من الدين في
الدراسة الأولى والثانية. في الحقيقة ليس هناك أي تعارض في الموقف الفكري
بين الدراستين. نحن نريد فصل الدين عن الدولة وإعطاء الحرية لكل فرد في أن
يؤمن كيفما يشاء. ولكن هذا لا يمنع من جعل الدين موضوعا للدراسة كغيره من
الظواهر الاجتماعية، بل اكثر من ذلك : دراسة الدين شرط لازم لتحديد موقف
معين منه.
الرابط
ضع رد ليكتمل التحميل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
» موقع اخبارى مميز
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
» المسلسل البدوي البريئة
» مسلسل وضحا وابن عجلان