من اقوال الدكتور عبد الحليم نور الدين منقول من موقع سيادته
أهدى هذه الأقوال:
* إن الحفاظ على تراث مصر يتطلب أن تنشأ علاقة حب بيننا وبين هذا التراث.
* من حق الإنسان أن يتصرف فيما يملك، لكن ليس من حقه أن يتصرف فيما تملك الأمة، وليس هناك أعز على أية أمة من تاريخها وتراثها.
* إذا كان الأجداد قد أبدعوا، أليس من حقهم علينا أن نحافظ لهم على هذا الإبداع، وأن نتلمَّسه ونستلهمه.
* لو كان النيل هو وحده هو الذى يمنح الحياة والحضارة، لمنحهما لكل أرض جرى عبرها.. إن مصر هبة الإنسان المصرى.
* الحضارة المصرية ليست بحاجة إلى تهويل أو تهوين، فهى شامخة بما أنجزت.
* لن تنجح محاولات العبث ببعض رموز الحضارة المصرية القديمة، خوفو، وإخناتون، ورعمسيس الثانى.
* إن الذين يبذلون الجهد لتشويه سيرة التاريخ المصرى القديم هم أبعد ما يكونون عن المنهج العلمى للتأريخ، فكتابة التاريخ علم وتجرُّد وضمير.
*
* ليس من حق أحد أن يخلخل جذور حضارتنا، ولا أن يؤغرق أسماء أعلامنا، فإن "خوفو" و"خفرع" و"سنوسرت" و"أمنحتب" لا يجب أن يكونوا "خيوبس"، و"خيفرن"، و"سيزوستريس"، و"أمينوفيس".
* لسنا بحاجة إلى من أصابهم الهوس بالحضارة المصرية القديمة بقدر ما نحن بحاجة إلى من يطرح هذه الحضارة بحقائقها.
* أن الإنسان قد خلق ليتعلَّم ويعلِّم ويشارك في الإنجاز، ولهذا عليه أن يجِـدَّ ويكِـدَّ لتحقيق ما تصبو إليه نفسه من الطموح إلى العطاء.
* أن التحدي هو مقياس من مقاييس قدرة الإنسان على الصمود، وإلا سقط الإنسان تحت ضربات اليأس والانكسار، وفَقَـد القدرة على الاستمرار.
* أن التسامح يمنح الإنسان فرصة أفضل للإبداع في الحياة، أما الحقد والكراهية والحسد فإنهم يدمرون بذرة الإبداع في داخل الإنسان.
* أن التقوقع في إطار محدود من العلم والمعرفة لا يجعل من صاحبه شخصاً مميزاً، فالموسوعية أصحبت أمراً ضرورياً لمواجهة كل المواقف.
* أن الحياة حُـلوة ومُـرَّة ، وبقدر ما يتذوق المرءُ من حلوها بقدر ما يتجرع أيضاً كأس مرارتها، أما صاحب النفس السوية فهو الذي يستطيع أن يجد الحلاوة، مهما أسِنَت من حوله الحياة.
* أن الخير والشر قد خُلقـا مع الإنسان، وأجمل ما في الإنسان أن يسعى لإطلاق ما فيه من الخير، وإغلاق نوازع الشر.
* أن التشهير بالشرفاء لا يزيدهم إلا رفعةً، ويقيناً صادقاً، وعزماً لا يلين.
* أن أصحاب الصوت العالي لابد أن يدركوا أنه صوت أجوف، يعبر عن خواء في القلب، وفي العقل، وفي النفس.
* من الأفضل أن يفسح الحاقدون المسيرة لأصحاب النفوس الطاهرة، والقلوب الرحيمة، والعقول المبدعة، لخير هذه الحياة، ولخيرهم أيضاً.
* أن من لا يشغلهم الخير، إنما يملأون فراغهم بدائرة فسيحة من الإساءة.
* أن الخصم الذي يجهر بخصومته أفضل عندي من صديق يملك حلاوة لسان، وسم أفعى.
* أن الظلم واقع لا محالة، والظالم والمظلوم يعرفان ذلك، وقد تأكدت على امتداد العمر أن الظالم لا يهنأ كثيراً بظلمه، وأن المظلوم يرفع اللهُ عنه الظلمَ حتماً حتماً، وإن طال الزمان.
* أن العلماء ورثة الأنبياء، والمصابيح التي تهتدي بها الأمة، وإلا ضاعت الأمة في ظلمات الجهالة.
* أننا لا نتعلم الدرس، ونستمر في ارتكاب الأخطاء، ونريد دائماً أن نبدأ من فراغ.
* أن الإنسان هو الذي يجعل للمنصب قيمة، ولا يمكن لمنصب مهما علا أن يصنع إنساناً، لأن صاحبه يسقط بسقوطه.
* أن كراهية الناس أشد ضرراً على الصحة من كل أمراض الدنيا.
* أن العطاء لابد وأن يقابل بعطاء مماثل، ومن يتنكر لعطاءٍ أو يسرف في شهوة الأخذ فسوف يضيع بين الخاسرين.
* أن حب الناس نعمة وفضل من الله ، وهو زاد الإنسان في حياته ما ضاقت به السبل.
* أن الغدر قد يستبد بنفس إنسان، لكنه يستطيع أن ينفض غباره لو أنه أدرك عِظَمَ ما فيه من جُرم، فإن التمس به مغنماً ، مات وهو على قيد الحياة.
* أن الحب الصادق تاج على رؤوس الأسوياء ، وعلى رؤوس الأصحاء.
* أن العفو عند المقدرة حملٌ ثقيلٌ لا يقدر عليه سوى أصحاب القلوب البيضاء.
للاستفادة لشباب الرملة والفخر والاعتزاز
بابن قرية الرملة شارع الحواضير امام المعهد الدينى بالرملة
الشارع الذى ولدت فيه انا ايضا
مع خالص شكرى لكل من قراء الرسالة صلاح الخولى
أهدى هذه الأقوال:
* إن الحفاظ على تراث مصر يتطلب أن تنشأ علاقة حب بيننا وبين هذا التراث.
* من حق الإنسان أن يتصرف فيما يملك، لكن ليس من حقه أن يتصرف فيما تملك الأمة، وليس هناك أعز على أية أمة من تاريخها وتراثها.
* إذا كان الأجداد قد أبدعوا، أليس من حقهم علينا أن نحافظ لهم على هذا الإبداع، وأن نتلمَّسه ونستلهمه.
* لو كان النيل هو وحده هو الذى يمنح الحياة والحضارة، لمنحهما لكل أرض جرى عبرها.. إن مصر هبة الإنسان المصرى.
* الحضارة المصرية ليست بحاجة إلى تهويل أو تهوين، فهى شامخة بما أنجزت.
* لن تنجح محاولات العبث ببعض رموز الحضارة المصرية القديمة، خوفو، وإخناتون، ورعمسيس الثانى.
* إن الذين يبذلون الجهد لتشويه سيرة التاريخ المصرى القديم هم أبعد ما يكونون عن المنهج العلمى للتأريخ، فكتابة التاريخ علم وتجرُّد وضمير.
*
* ليس من حق أحد أن يخلخل جذور حضارتنا، ولا أن يؤغرق أسماء أعلامنا، فإن "خوفو" و"خفرع" و"سنوسرت" و"أمنحتب" لا يجب أن يكونوا "خيوبس"، و"خيفرن"، و"سيزوستريس"، و"أمينوفيس".
* لسنا بحاجة إلى من أصابهم الهوس بالحضارة المصرية القديمة بقدر ما نحن بحاجة إلى من يطرح هذه الحضارة بحقائقها.
* أن الإنسان قد خلق ليتعلَّم ويعلِّم ويشارك في الإنجاز، ولهذا عليه أن يجِـدَّ ويكِـدَّ لتحقيق ما تصبو إليه نفسه من الطموح إلى العطاء.
* أن التحدي هو مقياس من مقاييس قدرة الإنسان على الصمود، وإلا سقط الإنسان تحت ضربات اليأس والانكسار، وفَقَـد القدرة على الاستمرار.
* أن التسامح يمنح الإنسان فرصة أفضل للإبداع في الحياة، أما الحقد والكراهية والحسد فإنهم يدمرون بذرة الإبداع في داخل الإنسان.
* أن التقوقع في إطار محدود من العلم والمعرفة لا يجعل من صاحبه شخصاً مميزاً، فالموسوعية أصحبت أمراً ضرورياً لمواجهة كل المواقف.
* أن الحياة حُـلوة ومُـرَّة ، وبقدر ما يتذوق المرءُ من حلوها بقدر ما يتجرع أيضاً كأس مرارتها، أما صاحب النفس السوية فهو الذي يستطيع أن يجد الحلاوة، مهما أسِنَت من حوله الحياة.
* أن الخير والشر قد خُلقـا مع الإنسان، وأجمل ما في الإنسان أن يسعى لإطلاق ما فيه من الخير، وإغلاق نوازع الشر.
* أن التشهير بالشرفاء لا يزيدهم إلا رفعةً، ويقيناً صادقاً، وعزماً لا يلين.
* أن أصحاب الصوت العالي لابد أن يدركوا أنه صوت أجوف، يعبر عن خواء في القلب، وفي العقل، وفي النفس.
* من الأفضل أن يفسح الحاقدون المسيرة لأصحاب النفوس الطاهرة، والقلوب الرحيمة، والعقول المبدعة، لخير هذه الحياة، ولخيرهم أيضاً.
* أن من لا يشغلهم الخير، إنما يملأون فراغهم بدائرة فسيحة من الإساءة.
* أن الخصم الذي يجهر بخصومته أفضل عندي من صديق يملك حلاوة لسان، وسم أفعى.
* أن الظلم واقع لا محالة، والظالم والمظلوم يعرفان ذلك، وقد تأكدت على امتداد العمر أن الظالم لا يهنأ كثيراً بظلمه، وأن المظلوم يرفع اللهُ عنه الظلمَ حتماً حتماً، وإن طال الزمان.
* أن العلماء ورثة الأنبياء، والمصابيح التي تهتدي بها الأمة، وإلا ضاعت الأمة في ظلمات الجهالة.
* أننا لا نتعلم الدرس، ونستمر في ارتكاب الأخطاء، ونريد دائماً أن نبدأ من فراغ.
* أن الإنسان هو الذي يجعل للمنصب قيمة، ولا يمكن لمنصب مهما علا أن يصنع إنساناً، لأن صاحبه يسقط بسقوطه.
* أن كراهية الناس أشد ضرراً على الصحة من كل أمراض الدنيا.
* أن العطاء لابد وأن يقابل بعطاء مماثل، ومن يتنكر لعطاءٍ أو يسرف في شهوة الأخذ فسوف يضيع بين الخاسرين.
* أن حب الناس نعمة وفضل من الله ، وهو زاد الإنسان في حياته ما ضاقت به السبل.
* أن الغدر قد يستبد بنفس إنسان، لكنه يستطيع أن ينفض غباره لو أنه أدرك عِظَمَ ما فيه من جُرم، فإن التمس به مغنماً ، مات وهو على قيد الحياة.
* أن الحب الصادق تاج على رؤوس الأسوياء ، وعلى رؤوس الأصحاء.
* أن العفو عند المقدرة حملٌ ثقيلٌ لا يقدر عليه سوى أصحاب القلوب البيضاء.
للاستفادة لشباب الرملة والفخر والاعتزاز
بابن قرية الرملة شارع الحواضير امام المعهد الدينى بالرملة
الشارع الذى ولدت فيه انا ايضا
مع خالص شكرى لكل من قراء الرسالة صلاح الخولى
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه