الرئيسية
التحويل إلى الشكل الرقمي أثناء التصوير
Digitizing
انتشرت كثيرا طرق مونتاج ما بعد الإنتاج أثناء التصوير. وأكثر الأساليب
شيوعا هو بدء عملية المونتاج داخل البلاتوه. وأصبح جهاز الفيديو Video Tap،
الذي يخرج إشارات الفيديو من الكاميرا السينمائية متاحا منذ سنوات عديدة
ومن ثم أصبح بالإمكان تشغيل جهاز الفيديو لمراجعة اللقطات التي تم تصويرها
بسرعة في الاستديو. ومع أن ذلك كان يسرع من عملية عرض المشاهد اليومية
Dallies، إلا أنه لم يكن يسمح للمخرج بمتابعة الاستمرارية وسرعة Pace
الحركة داخل اللقطة بوضوح. لأن الفيلم يصور بسرعة 24 كادر في الثانية وشريط
الفيديو يسجل الصورة وبشكل منفصل بسرعة 30 كادر فى الثانية في نظام NTSC
أو 25 كادرفى الثانية في نظام PAL. والذي سيحدث تقطع "Beating" في الصورة
بسبب عدم وجود توازن بين معدل سرعة الفيلم ,ومعدل سرعة الفيديو. ولكن أثناء
النقل على التليسين يتم خلق هذه العلاقة المتوازنة عن طريق تقليل سرعة
الفيلم بنفس المعدل من 0.01% إلى 25، وبهذه الطريقة يتحرك الفيلم بسرعة 25
كادر في الثانية .ولعدم إمكانية ذلك مع مخرج الفيديو Video Tap، فإن عدم
توازي سرعة الفيلم مع سرعة الفيديو تظهر كرعشة Flicker في الصورة.
أما أجهزة الفيديو الحديثة Video Tap الملحقة بالكاميرات فتسمح بالتقاط
كادرات الفيلم ال24 فقط من إشارة الفيديو ذات 30 كادر أو 25 كادر. ويتم ذلك
بإدراج علامة بيضاء White Flag داخل فترة الإطفاء الرأسي Vertical
Interval لإشارة الصورة. وهذه العلامة البيضاء هي إشارة خط 100% أبيض،
يتخطى عرض الصورة بالكامل. ويدرج ذلك الخط الأبيض عادة بين الخطوط 10 : 20
لكادر الفيديو. ويتم خلقه عند غلق الغالق shutter أثناء حركة الكادر إلى
الكادر التالي. وفي تلك الأثناء يتم تقسيم الضوء الآتي من العدسة إلى مخرج
الفيديو Video Tap وإلى محدد الرؤية View Finder. وأثناء تحول الغالق، يتم
إسقاط الخط الأبيض في الصورة. وهكذا يتم خلق 24 خط أبيض في كل ثانية.
جهازVIDEO ASSIST COLOR-SIX
وعند استخدام الكود الزمني داخل الكاميرا، فإن كل خط أبيض معرف بكادر واحد
ذو كود زمنى محدد وبعدد 24 كادر في الثانية. وهو ما يستعمل طوال مرحلة
المونتاج لتعريف كل كادرات الفيلم، وحتى لعمل تزامن للصوت مع الصورة خلال
مرحلة التلسين. ومن خلال تحويل الصورة والصوت إلى الشكل الرقمي digitizing
في البلاتوه أثناء التصوير، يستطيع المونتير تجميع اللقطات لعمل مونتاج
أولي للمشهد. كما أن المخرج يستطيع مشاهدة لقطة معينة داخل المشهد في
الحال، وبالتالي يحدد إن كان بحاجة إلى تصوير لقطات إضافية بالمشهد أم لا.
وفي حالة مغادرة فريق التصوير للموقع، وحتى يتجنب الرجوع إلى مكان التصوير
مرة أخرى ليقوم بتصوير بعض اللقطات الناقصة. فإنه بدلا من ذلك وبمجرد
مشاهدته لنسخة من المشهد، يستطيع مع المونتير تحديد الحاجة إلى لقطات
إضافية مثل لقطة قريبة Close Up أو لقطة تأسيسية Establishing Shot مثلا.
جهاز عرض رقمي فوري بأي سرعة كادر مطلوبة سواء للأمام أو للخلف. يقوم
الجهاز بتسجيل الفيلم رقميا بدلا من تسجيله على شريط فيديو وفي الزمن
الحقيقي ويقوم بمهام مونتاج الفيديو المتتالي بالكامل.
ذلك يوفر تحويل الصوت إلى الشكل الرقمي digitizing في موقع التصوير، الكثير
من الوقت لأنه لن يكون هناك حاجة إلى تحويله مرة أخرى لاستعماله مع لقطات
الفيديو اليومية Video Dailies، بل إنه لن يكون هناك حاجة أيضا لعمل تزامن
بينهما أثناء نقل صورة الفيلم إلى شريط فيديو أثناء مرحلة التلسين. بل أنه
يمكن نقل الصورة فقط بدون صوت MOS، وأثناء العمل بنظام المونتاج الرقمي غير
المتتالي DNLE يمكن عمل التزامن بين الصورة والصوت الذي تم تحويله إلى شكل
رقمي أثناء التصوير. ويعتمد هذا التزامن بشكل أساسي على وجود نفس الكود
الزمني على صورة النيجاتيف وعلى شرائط الصوت- وعلى العموم فإن نقل شرائط
النيجاتيف على التلسين بدون صوت MOS تعتبر عملية رخيصة وسريعة.
عبارة عن نظام فيديو متنقل للمونتاج الممتالي يعتمد على الكومبيوتر. يستطيع
تحريك الفيلم من سرعة 2 كادر في الثانية إلى 800 كادر في الثانية. ويستخدم
في العرض الفوري لأي لقطة ,مع إيقاف الحركة Stop Motion والتشغيل العكسي
ومع مؤثرات الشاشة الخضراء والسواتر في البلاتوه.
تبع البيئة
Tracking The Environment[/b]
أثناء التصوير في الموقع، من المهم جدا أن يعلم فريق التصوير مكان ضوء
الشمس الطبيعي في أوقات محددة من النهار. وباستخدام جهاز تحديد الأماكن عن
طريق القمر الصناعي مثل (Global Positioning System (GPS، يستطيع مدير
التصوير أن يطلب من المخرج تصوير مشهد ما في وقت الظهيرة لأن الشمس ستكون
في موقع جيد يناسب اللقطة. وإضافة إلى ذلك، فقد يطلب المخرج مثلا من مدير
التصوير معرفة مكان الشمس في توقيت معين لتصوير مشهد به ظلال معينة.
وباستخدام مثل هذا الجهاز يمكن لمدير التصوير أيضا تحديد مكان الشمس في
الاتجاه المطلوب بدقة.
برنامج ArcView Tracking Analyst 1.0 for Windows لتتبع البيئة
يستطيع مستخدم هذا البرنامج أن يستكشف ويتصور ويحلل المعلومات المتعلقة
بالزمن والحركة والتغيير. ويستخدم البرنامج مع التغذية المباشرة بمعلومات
عن الزمن من أنظمة تحديد المواقع في العالم GPS أو التقنيات المشابهة لها.
وعلاوة على ذلك يسمح بالتحليل الزماني والمكاني للمعلومات التاريخية والزمن
الحقيقي.
بحـث
اقسام المنتدى
المواضيع الأخيرة
اقسا م المنتدى
ازرار التصفُّح
select language
أختر لغة المنتدى من هنا
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 315 بتاريخ 2012-06-09, 21:38
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 11145 مساهمة في هذا المنتدى في 7231 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 11888 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو المصري فمرحباً به.
التحويل إلى الشكل الرقمي أثناء التصوير Digitizing
dr_d0d011- عدد المساهمات : 78
نقاط : 181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
مُشاطرة هذه المقالة على: 
التركيب:
1- تقديم:
في ميدان السمعي البصري تعتبر عملية التركيب ثاني عملية بعد التصوير،
وتقتصر على إختيار للصور أو المقاطع المناسبة وتجميعها خطوة خطوة لتشكيل
الفيلم النهائي.
و تعتبر آخر عملية في إخراج الأفلام سواء كانت وثائقية أو تلفزيونية أو تحقيق صحفي.
هذه التقنية أولا مستعملة من طرف السينما لإنتاج المؤثرات الخاصة، وحاليا
بإمكان الجميع استعمالها عن طريق وسائل وبرامج الإعلام الآلي.
الكثير من برامج الحاسوب بإمكانها إنتاج الأفلام حيث تتيح لكل فرد بالقيام بعملية التركيب.
نظرة عن تطور التركيب:
أول شكل لتركيب الأفلام هو التركيب الخطي الذي بقي الوسيلة الوحيدة لتجميع الصور حتى بداية السبعينات.
هذا النوع من التركيب يقتصر على استعمال مسجلَي فيديو (Magnétoscopes)،
واحد يستعمل كقارئ والثاني كمسجل، وبالنسخ في شريط فارغ بطريقة خطية أو
متتالية أجزاء الفيلم المختارة، كما هو موضح في الشكل التالي:
طورت هذه الطريقة في ما بعد بإدخال طاولة التركيب (Editeur de montage)،
التي بإمكانها التحكم في مسجلات الفيديو وبإمكانها استعمال عدة مداخل
وبالإضافة إلى مزج الصوت، كما هو ممثل في الشكل التالي:
هذا النوع من التركيب لا يزال مستعمل بالرغم من إدخال الحاسوب في هذا المجال، وهذا راجع لسهولة الاستعمال وسرعته.
بالتطور التكنولوجي والإعلام الآلي ظهرت طريقة جديدة في التركيب وهي:
التركيب الغير خطي أو التركيب الافتراضي، شركة AVID Technology السبّاقة
لنظام التركيب الغير خطي منذ 1980.
في هذه الحالة تسجل الصورة والصوت داخل القرص الصلب للحاسوب (Disque dur) قبل أن تنسخ إلى الحامل النهائي (وحدة التخزين النهائية).
لقد قدّمت هذه الطريقة العديد من الإيجابيات، منها إمكانية تغيير أو تحريك
واستبدال المقاطع من أماكنها، واستعمال مؤثرات التحويل (Transitions)،
وإضافة النص والمؤثرات الخاصة بالصورة أو الخاصة بالصوت و الرسوم.
التركيب الرقمي: Le Montage Numérique
التعرف على الأدوات المستعملة:
آلات التصوير: Caméscope
• آلات تصوير الغير رقمية: قياسية.
• آلات تصوير رقمية عادية.
• آلات التصوير رقمية عالية الدقة (HD) (High Definition)
أنواع وحدات التخزين الغير رقمية.
• وحدات التخزين الغير رقمية.
• وحدات التخزين الرقمية.
الحاسوب ومحتوياته:
يجب معرفة الأدوات المستعملة في التركيب منها الحاسوب.
فيما يخص التركيب الإفتراضي هنالك نوعين من الوسائل:
1- محطات التركيب: Station de Montage
2- بطاقات الإدخال للحاسوب الشخصي: Les cartes d’acquisition sur ordinateur personnel
1. محطات التركيب: Station de Montage
إنها مصممة خصيصا لغرض التركيب الإفتراضي مع سهولة وتأمين في العمل، ولكنها
تتطلب استثمار كبير أي تكلفتها باهظة الثمن وعملها الوحيد هو التركيب، ومن
بين أهم المنتجات في السوق حاليا Casablanca و AVID.
2. بطاقات الإدخال للحاسوب الشخصي: Les cartes d’acquisition sur ordinateur personnel
إنها بطاقات خاصة نضيفها للحاسوب من أجل إدخال الأفلام المصورة إليه
والقيام بعملية التركيب، وباستطاعتنا أيضا القيام بمهامنا العادية على
الحاسوب، بالإضافة أن عالم التركيب والبطاقات الخاصة بذلك أصبح واسع
النطاق.
بعض خصائص هذا النوع من الوسائل:
- معرفة نظامه الخاص.
- تسجيل الصورة والصوت.
- تخزين المعطيات على شكل رقمي داخل الحاسب.
- التركيب.
- إنتاج النتيجة النهائية على الحامل الخاص.
إيجابيات هذه الوسيلة:
- تكلفتها قليلة مقارنة بمحطات التركيب.
- عند ترقيم المعطبات أو إدخالها إلى الحاسوب لا يحدث فقدان في جودة هذه الأفلام.
- دقة في الصورة وفي التركيب.
- إمكانية التنقل بين البرامج من أجل إضافة المؤثرات سواء على الفيديو أو الصوت.
- التفتح على عالم الملتيميديا وتصميم الأقراص المضغوطة والبرامج.
- نظام متعدد مع إمكانية الإنتاج إلى العالم الخارجي سهل التخزين والعمل والإصدار عبر الانترنيت وما شبه ذلك.
- يتلاءم مع كل أشكال وحدات التخزين (S-VHS, VHS, Hi-8, 8mm, DV, BETA…).
سلبيات هذه الوسيلة:
- معرفة على الأقل القليل عن الإعلام الآلي.
- وقت حساب العمليات كبير جدا وخاصة إن كان الحاسوب ذو خواص عادية.
- تعلم تقنية البرامج قبل البدء في التركيب
- عملية التركيب تتطلب مجهود ووقت كبير من أجل دقائق قليلة من الإنتاج.
قواعد عن الفيديو:
الأفلام المصورة أو الفيديو تتطلب مقدارا كبيرا من المعلومات: 25 صورة في
الثانية، نصف مليون من النقاط على الشاشة لتمثيلها بالألوان إضافة إلى
الصوت، وهذا كله عبارة عن مئات الملايين من البيت (Bits) في الثانية التي
يجب معالجتها أو تخزينها.
تسجيل إشارات الأشرطة الممغنطة (Le signal des cassettes magnétique) كان
منذ البداية محط أنظار التقنيين، والتطور السريع في الميدان التكنولوجي
أجبر بعض المنتجات أو بعض التقنيات بالزوال، وهذا ليس سهل حتى على المختص
لمعرفة جميع التقنيات واللوازم لغرض التركيب.
في ميدان الإعلام الآلي الأفلام المصورة ترقم وتسجل داخل ملفات، ومن بين
سلبيات هذا الترقيم المساحة المخصصة للتخزين، في الشكل الغير مضغوط لهذه
الأفلام المرقمة (Vidéo non compressé)، فإن دقيقة واحدة من الفيديو
المدخلة إلى القرص الصلب تحتل المئات من (Mo) على مساحة هذا الأخير.
ولهذا أنظمة متعددة لضغط هذه الأفلام قد تستخدم للتقليص من مساحة هذه
الأفلام لعشرات أو مئات المرات، ولكن دقة الصور تتناقص حسب نظام الضغط و
تلقت هذه التقنية نجاح كبير في ميدان تخزين المعلومات وتتم عملية الضغط حسب
الشكل التالي:
من أجل قراءة الأفلام المصورة المضغوطة يجب على الحاسوب معرفة نوع التشفير المستخدم أثناء الضغط (Les Codecs).
بعض أشكال الفيديو:
- Non compressé (.Avi).
- Digital Video – DV (.Avi)
- DivX (.Avi)
- Cinepak (.Avi)
- Indeo Video (.Avi)
- MPEG (.mpg, .mpeg, .dat ou .vcd)
- MPEG2
- Quick Time (.Mov)
- Real Movie (.Rm)
مراحل التركيب:
انتهت عملية التصوير، إنطلاقا من التسجيلات المتحصل عليها (Les ruches)
ستبدأ عملية التركيب أو تنسيق الشكل النهائي للبحث المصور أو التحقيق.
مشاهدة الصور الملتقطة: (Le dérushage)
اختيار الصور:
- حذف اللقطات الغير لازمة أو الغير معبرة عن الموضوع.
- تحديد المشاهد، ومقاطع المقابلات والتفكير في التعليق.
- من أولويات المركب أنه يهتم بقوة الصور.
- التنسيق بين زاوية الهجوم في البداية والصور والصوت.
- وضع أو ترتيب التركيب في مكانه: تسلسل المعلومات، العناصر المصورة ترتب بدلالة أهميتها، قوتها، وبدلالة علاقتها ببعضها البعض.
- ترتيب الخطة النهائية.
اختيار المشاهد يكون بدلالة:
- زاوية الهجوم.
- نوعية الصور والصوت.
- التوصيل بين المقاطع.
- قم بإدخال التعليق (Voix off)
- الاستجوابات (Voix in)، والرسومات الهادفة.
كيفية إدخال صور الفيديو إلى الحاسوب: L’acquisition
الطريقة الأولى: L’acquisition analogique الإدخال القياسي:
باستعمال بطاقة الإدخال القياسي يمكننا الربط بين آلة التصوير القياسية أو الغير رقمية مع الحاسوب، ويكون الربط كالتالي:
الطريقة الثانية: L’acquisition numérique الإدخال الرقمي:
باستعمال بطاقة الإدخال الرقمي وتسمى IEEE 1394 و يمكننا الربط بينها و بين
آلة التصوير رقميا عن طريق رابط DV وبإدخاله إلى البطاقة من جهة FireWire
ومن ناحية آلة التصوير جهة DV كما هو موضح في الشكل:
تعتبر طريقة الإدخال الرقمي أحسن بكثير من الطريقة الأولى وذلك بسبب:
- سهولة الربط
- دقة وجودة الصور المدخلة
- التحكم في آلة التصوير من الحاسوب.
- الكشف الأوتوماتيكي للمقاطع حسب التوقيت أو محتوى الفيديو.
- سرعة الإدخال عالية جدا.
- إمكانية إخراج النتيجة النهائية إلى آلة التصوير أو آلات أخرى حسب نوعية الآلات.
- تسجيل المعلومات داخل الفيديو مثل تاريخ و وقت التصوير ومدة التصوير حيث يمكن إضافة هذه المعلومات أثناء التركيب أو فصلها نهائيا.
- نوعية الإدخال تكون DV (.avi)، وتعتبر هذه النوعية أكبر من نوعية DVD
وتبقى ثابتة سواء بالنسبة بآلات التصوير الرقمية أو لحواسيب التركيب.
بالنسبة للمشاهد المدخلة يفترض أن تكون قصيرة في التوقيت من 20د إلى 30 دقيقة وذلك لتسهيل عملية التركيب أي التقطيع أو التحويل...
إدخال الصور الثابتة:
يمكن إدخال الصور عن طريق آلات التصوير الرقمية أو عن طريق الناسخ، ويستحسن
إضافة بعض التعديلات لإيضاح هذه الصور وتقطيعها حسب الموضوع.
إدخال الصوت:
تتم عملية إدخال الصوت عن طريق الميكروفون وهنالك عدة أنواع، وللإختيار يجب
التركيز على نوعية الصوت، فهنالك صوت موحد Mono و صوت مزدوج Stéréo، أما
من لا يملك المعدات الكافية فيمكن إستعمال آلة التصوير الرقمي من أجل إدخال
الصوت، فالصوت الملتقط من هذه الأخيرة مزدوج.
بعد إدخال هذه المعطيات من الفيديو والصور والصوت نبدأ في تنسيقها حسب خطة متبعة يجب إتباعها منذ بداية التحقيق أو التصوير.
بعض برامج التركيب:
Adobe Première: يعتبر هذا البرنامج من أقوى البرامج في ميدان التركيب،
Pinnacle Liquide:
Avid Liquide:
Magix Video Studeo
Ulead Video Studio
Ulead Media Studio
Adobe After Effects
Finalcut Pro
بالإضافة إلى برنامج التركيب التابع لـ Windows - Movie Maker
في جميع أو معظم برامج التركيب هنالك واجهة البرنامج التي تتكون من نافذة
المعاينة (Fenêtre de Visualisation)، محطات الميديا (Les pistes des
Medias) أين يمكننا إضافة أنواع الملفات من فيديو وصور وأصوات، ومستكشف
للملفات.
أولا وبعد عملية إدخال المعطيات، يستحسن ترتيب هذه المعطيات حسب نوعها بخلق
مجلد خاص بالمشروع المراد إنجازه ثم خلق مجلدات بداخله مثل Video، Image،
Photo، Dessin، Music، Voix.
وتتم عملية الترتيب حسب نوع هذه الملفات فمثلا لقطات الفيديو ندخلها داخل
مجلد الفيديو، وإعطاء إسم للملف يكون حسب رقم وتاريخ المشهد مثلا.
بعدها نقوم بلصق المشاهد أو اللقطات المصورة على المحطة الأولى بالتتابع
حسب الخطة المدروسة سابقا ويستحسن أن تدرس الخطة قبل التركيب وليس أثناءه
لاكتساب وقت أكثر أثناء التركيب.
بعد ذلك نقوم بإضافة مؤثرات التحويل بين المقاطع (Les Transitions)، ويجب
عدم الإكثار منها وذلك حسب البحث أو التحقيق المراد إخراجه، بالإضافة أن
الإكثار من هذه التحولات يجعل الحاسوب أكثر عرضة إلى التوقف المفاجئ أو خلل
في الإنتاج النهائي.
إضافة الصور:
إضافة النص:
إضافة التعليق:
إضافة الموسيقى التصويرية:
1- تقديم:
في ميدان السمعي البصري تعتبر عملية التركيب ثاني عملية بعد التصوير،
وتقتصر على إختيار للصور أو المقاطع المناسبة وتجميعها خطوة خطوة لتشكيل
الفيلم النهائي.
و تعتبر آخر عملية في إخراج الأفلام سواء كانت وثائقية أو تلفزيونية أو تحقيق صحفي.
هذه التقنية أولا مستعملة من طرف السينما لإنتاج المؤثرات الخاصة، وحاليا
بإمكان الجميع استعمالها عن طريق وسائل وبرامج الإعلام الآلي.
الكثير من برامج الحاسوب بإمكانها إنتاج الأفلام حيث تتيح لكل فرد بالقيام بعملية التركيب.
نظرة عن تطور التركيب:
أول شكل لتركيب الأفلام هو التركيب الخطي الذي بقي الوسيلة الوحيدة لتجميع الصور حتى بداية السبعينات.
هذا النوع من التركيب يقتصر على استعمال مسجلَي فيديو (Magnétoscopes)،
واحد يستعمل كقارئ والثاني كمسجل، وبالنسخ في شريط فارغ بطريقة خطية أو
متتالية أجزاء الفيلم المختارة، كما هو موضح في الشكل التالي:
طورت هذه الطريقة في ما بعد بإدخال طاولة التركيب (Editeur de montage)،
التي بإمكانها التحكم في مسجلات الفيديو وبإمكانها استعمال عدة مداخل
وبالإضافة إلى مزج الصوت، كما هو ممثل في الشكل التالي:
هذا النوع من التركيب لا يزال مستعمل بالرغم من إدخال الحاسوب في هذا المجال، وهذا راجع لسهولة الاستعمال وسرعته.
بالتطور التكنولوجي والإعلام الآلي ظهرت طريقة جديدة في التركيب وهي:
التركيب الغير خطي أو التركيب الافتراضي، شركة AVID Technology السبّاقة
لنظام التركيب الغير خطي منذ 1980.
في هذه الحالة تسجل الصورة والصوت داخل القرص الصلب للحاسوب (Disque dur) قبل أن تنسخ إلى الحامل النهائي (وحدة التخزين النهائية).
لقد قدّمت هذه الطريقة العديد من الإيجابيات، منها إمكانية تغيير أو تحريك
واستبدال المقاطع من أماكنها، واستعمال مؤثرات التحويل (Transitions)،
وإضافة النص والمؤثرات الخاصة بالصورة أو الخاصة بالصوت و الرسوم.
التركيب الرقمي: Le Montage Numérique
التعرف على الأدوات المستعملة:
آلات التصوير: Caméscope
• آلات تصوير الغير رقمية: قياسية.
• آلات تصوير رقمية عادية.
• آلات التصوير رقمية عالية الدقة (HD) (High Definition)
أنواع وحدات التخزين الغير رقمية.
• وحدات التخزين الغير رقمية.
• وحدات التخزين الرقمية.
الحاسوب ومحتوياته:
يجب معرفة الأدوات المستعملة في التركيب منها الحاسوب.
فيما يخص التركيب الإفتراضي هنالك نوعين من الوسائل:
1- محطات التركيب: Station de Montage
2- بطاقات الإدخال للحاسوب الشخصي: Les cartes d’acquisition sur ordinateur personnel
1. محطات التركيب: Station de Montage
إنها مصممة خصيصا لغرض التركيب الإفتراضي مع سهولة وتأمين في العمل، ولكنها
تتطلب استثمار كبير أي تكلفتها باهظة الثمن وعملها الوحيد هو التركيب، ومن
بين أهم المنتجات في السوق حاليا Casablanca و AVID.
2. بطاقات الإدخال للحاسوب الشخصي: Les cartes d’acquisition sur ordinateur personnel
إنها بطاقات خاصة نضيفها للحاسوب من أجل إدخال الأفلام المصورة إليه
والقيام بعملية التركيب، وباستطاعتنا أيضا القيام بمهامنا العادية على
الحاسوب، بالإضافة أن عالم التركيب والبطاقات الخاصة بذلك أصبح واسع
النطاق.
بعض خصائص هذا النوع من الوسائل:
- معرفة نظامه الخاص.
- تسجيل الصورة والصوت.
- تخزين المعطيات على شكل رقمي داخل الحاسب.
- التركيب.
- إنتاج النتيجة النهائية على الحامل الخاص.
إيجابيات هذه الوسيلة:
- تكلفتها قليلة مقارنة بمحطات التركيب.
- عند ترقيم المعطبات أو إدخالها إلى الحاسوب لا يحدث فقدان في جودة هذه الأفلام.
- دقة في الصورة وفي التركيب.
- إمكانية التنقل بين البرامج من أجل إضافة المؤثرات سواء على الفيديو أو الصوت.
- التفتح على عالم الملتيميديا وتصميم الأقراص المضغوطة والبرامج.
- نظام متعدد مع إمكانية الإنتاج إلى العالم الخارجي سهل التخزين والعمل والإصدار عبر الانترنيت وما شبه ذلك.
- يتلاءم مع كل أشكال وحدات التخزين (S-VHS, VHS, Hi-8, 8mm, DV, BETA…).
سلبيات هذه الوسيلة:
- معرفة على الأقل القليل عن الإعلام الآلي.
- وقت حساب العمليات كبير جدا وخاصة إن كان الحاسوب ذو خواص عادية.
- تعلم تقنية البرامج قبل البدء في التركيب
- عملية التركيب تتطلب مجهود ووقت كبير من أجل دقائق قليلة من الإنتاج.
قواعد عن الفيديو:
الأفلام المصورة أو الفيديو تتطلب مقدارا كبيرا من المعلومات: 25 صورة في
الثانية، نصف مليون من النقاط على الشاشة لتمثيلها بالألوان إضافة إلى
الصوت، وهذا كله عبارة عن مئات الملايين من البيت (Bits) في الثانية التي
يجب معالجتها أو تخزينها.
تسجيل إشارات الأشرطة الممغنطة (Le signal des cassettes magnétique) كان
منذ البداية محط أنظار التقنيين، والتطور السريع في الميدان التكنولوجي
أجبر بعض المنتجات أو بعض التقنيات بالزوال، وهذا ليس سهل حتى على المختص
لمعرفة جميع التقنيات واللوازم لغرض التركيب.
في ميدان الإعلام الآلي الأفلام المصورة ترقم وتسجل داخل ملفات، ومن بين
سلبيات هذا الترقيم المساحة المخصصة للتخزين، في الشكل الغير مضغوط لهذه
الأفلام المرقمة (Vidéo non compressé)، فإن دقيقة واحدة من الفيديو
المدخلة إلى القرص الصلب تحتل المئات من (Mo) على مساحة هذا الأخير.
ولهذا أنظمة متعددة لضغط هذه الأفلام قد تستخدم للتقليص من مساحة هذه
الأفلام لعشرات أو مئات المرات، ولكن دقة الصور تتناقص حسب نظام الضغط و
تلقت هذه التقنية نجاح كبير في ميدان تخزين المعلومات وتتم عملية الضغط حسب
الشكل التالي:
من أجل قراءة الأفلام المصورة المضغوطة يجب على الحاسوب معرفة نوع التشفير المستخدم أثناء الضغط (Les Codecs).
بعض أشكال الفيديو:
- Non compressé (.Avi).
- Digital Video – DV (.Avi)
- DivX (.Avi)
- Cinepak (.Avi)
- Indeo Video (.Avi)
- MPEG (.mpg, .mpeg, .dat ou .vcd)
- MPEG2
- Quick Time (.Mov)
- Real Movie (.Rm)
مراحل التركيب:
انتهت عملية التصوير، إنطلاقا من التسجيلات المتحصل عليها (Les ruches)
ستبدأ عملية التركيب أو تنسيق الشكل النهائي للبحث المصور أو التحقيق.
مشاهدة الصور الملتقطة: (Le dérushage)
اختيار الصور:
- حذف اللقطات الغير لازمة أو الغير معبرة عن الموضوع.
- تحديد المشاهد، ومقاطع المقابلات والتفكير في التعليق.
- من أولويات المركب أنه يهتم بقوة الصور.
- التنسيق بين زاوية الهجوم في البداية والصور والصوت.
- وضع أو ترتيب التركيب في مكانه: تسلسل المعلومات، العناصر المصورة ترتب بدلالة أهميتها، قوتها، وبدلالة علاقتها ببعضها البعض.
- ترتيب الخطة النهائية.
اختيار المشاهد يكون بدلالة:
- زاوية الهجوم.
- نوعية الصور والصوت.
- التوصيل بين المقاطع.
- قم بإدخال التعليق (Voix off)
- الاستجوابات (Voix in)، والرسومات الهادفة.
كيفية إدخال صور الفيديو إلى الحاسوب: L’acquisition
الطريقة الأولى: L’acquisition analogique الإدخال القياسي:
باستعمال بطاقة الإدخال القياسي يمكننا الربط بين آلة التصوير القياسية أو الغير رقمية مع الحاسوب، ويكون الربط كالتالي:
الطريقة الثانية: L’acquisition numérique الإدخال الرقمي:
باستعمال بطاقة الإدخال الرقمي وتسمى IEEE 1394 و يمكننا الربط بينها و بين
آلة التصوير رقميا عن طريق رابط DV وبإدخاله إلى البطاقة من جهة FireWire
ومن ناحية آلة التصوير جهة DV كما هو موضح في الشكل:
تعتبر طريقة الإدخال الرقمي أحسن بكثير من الطريقة الأولى وذلك بسبب:
- سهولة الربط
- دقة وجودة الصور المدخلة
- التحكم في آلة التصوير من الحاسوب.
- الكشف الأوتوماتيكي للمقاطع حسب التوقيت أو محتوى الفيديو.
- سرعة الإدخال عالية جدا.
- إمكانية إخراج النتيجة النهائية إلى آلة التصوير أو آلات أخرى حسب نوعية الآلات.
- تسجيل المعلومات داخل الفيديو مثل تاريخ و وقت التصوير ومدة التصوير حيث يمكن إضافة هذه المعلومات أثناء التركيب أو فصلها نهائيا.
- نوعية الإدخال تكون DV (.avi)، وتعتبر هذه النوعية أكبر من نوعية DVD
وتبقى ثابتة سواء بالنسبة بآلات التصوير الرقمية أو لحواسيب التركيب.
بالنسبة للمشاهد المدخلة يفترض أن تكون قصيرة في التوقيت من 20د إلى 30 دقيقة وذلك لتسهيل عملية التركيب أي التقطيع أو التحويل...
إدخال الصور الثابتة:
يمكن إدخال الصور عن طريق آلات التصوير الرقمية أو عن طريق الناسخ، ويستحسن
إضافة بعض التعديلات لإيضاح هذه الصور وتقطيعها حسب الموضوع.
إدخال الصوت:
تتم عملية إدخال الصوت عن طريق الميكروفون وهنالك عدة أنواع، وللإختيار يجب
التركيز على نوعية الصوت، فهنالك صوت موحد Mono و صوت مزدوج Stéréo، أما
من لا يملك المعدات الكافية فيمكن إستعمال آلة التصوير الرقمي من أجل إدخال
الصوت، فالصوت الملتقط من هذه الأخيرة مزدوج.
بعد إدخال هذه المعطيات من الفيديو والصور والصوت نبدأ في تنسيقها حسب خطة متبعة يجب إتباعها منذ بداية التحقيق أو التصوير.
بعض برامج التركيب:
Adobe Première: يعتبر هذا البرنامج من أقوى البرامج في ميدان التركيب،
Pinnacle Liquide:
Avid Liquide:
Magix Video Studeo
Ulead Video Studio
Ulead Media Studio
Adobe After Effects
Finalcut Pro
بالإضافة إلى برنامج التركيب التابع لـ Windows - Movie Maker
في جميع أو معظم برامج التركيب هنالك واجهة البرنامج التي تتكون من نافذة
المعاينة (Fenêtre de Visualisation)، محطات الميديا (Les pistes des
Medias) أين يمكننا إضافة أنواع الملفات من فيديو وصور وأصوات، ومستكشف
للملفات.
أولا وبعد عملية إدخال المعطيات، يستحسن ترتيب هذه المعطيات حسب نوعها بخلق
مجلد خاص بالمشروع المراد إنجازه ثم خلق مجلدات بداخله مثل Video، Image،
Photo، Dessin، Music، Voix.
وتتم عملية الترتيب حسب نوع هذه الملفات فمثلا لقطات الفيديو ندخلها داخل
مجلد الفيديو، وإعطاء إسم للملف يكون حسب رقم وتاريخ المشهد مثلا.
بعدها نقوم بلصق المشاهد أو اللقطات المصورة على المحطة الأولى بالتتابع
حسب الخطة المدروسة سابقا ويستحسن أن تدرس الخطة قبل التركيب وليس أثناءه
لاكتساب وقت أكثر أثناء التركيب.
بعد ذلك نقوم بإضافة مؤثرات التحويل بين المقاطع (Les Transitions)، ويجب
عدم الإكثار منها وذلك حسب البحث أو التحقيق المراد إخراجه، بالإضافة أن
الإكثار من هذه التحولات يجعل الحاسوب أكثر عرضة إلى التوقف المفاجئ أو خلل
في الإنتاج النهائي.
إضافة الصور:
إضافة النص:
إضافة التعليق:
إضافة الموسيقى التصويرية:
» موقع اخبارى مميز
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
» المسلسل البدوي البريئة
» مسلسل وضحا وابن عجلان