مصر كالشمس لايضيرها اذا القي عليها الجهلاء بعض التراب لان في النهاية سيسقط التراب علي رأسه ولن يصل للشمس )
لماذا مصر دائما تكون فى خاطرى وفى دمى
هذا ما سنتعرف عليه فى هذا الموضوع الذى سيحوى مؤلفات ومؤلفين وكتب من الشرق والغرب
كلها
تخص مصر ولماذا أهتمام العالم بها وكيف تنحنى الناس لملوكها بالرغم من
موتهم بما يزيد عن 5 ألآف سنه هل هى فعلا أم الدنيا وهل فعلا لا يشبهها
أحد وهل هى تستحق هذا اللقب سنتعرف على كل ذلك فيما هو قادم
أتمنى أن يعجبكم هذا الموضوع
البداية من التوراه حتى الأسلام
مصر في القران الكريم
ذكرت مصر فى القرآن الكريم خمس مرات :
{اهبطوا مصراً فإنَّ لكم مَّا سألتم} (البقرة :61) .
{وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتاً} (يونس:87).
{وقال الذي اشتراهُ من مصر} (يوسف:21) .
{ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} (يوسف :99) .
{قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ} (الزخرف:51) .
ذكرت سيناء فى القرآن الكريم مرتين :
{وشجرة تخرج من طور سيناء} (المؤمنون:20) .
{وطور سينين} (التين:2) .
و ذكرت مصر فى القرآن الكريم فى ثمانيه و عشرين موضعا ،منها ما هو صريح و منها ما جاء بشكل غير مباشر مثل فى قوله تعالى
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ
مصر في سنة الرسول صلي الله عليه و سلم
قوله صلى الله عليه و سلم (ستفتح عليكم بعدى مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإن لكم منهم ذمه و رحما ) صحيح مسلم.
و
قوله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا
فذلك الجند خير اجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يا رسول الله؟ قال لأنهم و
أزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة ).
ومن مصر تزوج سيدنا الرسول
عليه الصلاه و السلام ام المؤمنين ماريا القبطيه و أنجبت له ولده إبراهيم
مثل جده سيدنا ابراهيم الخليل تزوج من مصر السيدة هاجر أم اسماعيل كما
سيدنا يوسف تزوج من زليخاالمصرية .
و يذكر أنه لما أجتمع الحسين بن
على مع معاويه قال له الحسين : إن اهل حفن بصعيد مصر و هى قريه ماريه ام
إبراهيم فاسقط عنها الخراج إكراما لرسول الله ، فأسقطه .
و تواجد
في مصر حسب كتب التفاسير الاسلامية إبراهيم الخليل ، و إسماعيل ،و إدريس ،
و يعقوب ، و يوسف ، و اثنا عشر سبطا . وولد بها موسى ، وهارون ، و يوشع بن
نون ،و دانيال ، و أرميا و لقمان
و كان بها من الصديقيين و الصديقات
مؤمن آل فرعون الذى ذكر فى القرآن فى مواضع كثيره و قال على بن أبى طالب
كرم الله وجهه اسمه حزقيل ، و كان بها الخضر ،
آسيه امرأة فرعون و أم إسحاق و مريم ابنه عمران ، و ماشطه بنت فرعون .
مصر في اراء السلف الصالح
أما
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقد كتب إلى عمرو بن العاص قائلا : أما بعد
فإنى قد فكرت فى بلدك و هى أرض واسعه عريضه رفيعه ، قد أعطى الله أهلها
عددا و جلدا و قوة فى البر و البحر ، قد عالجتها الفراعنه و عملوا فيها
عملا محكما ، مع شدة عتوهم ن فعجبت من ذلك ، وأحب أن تكتب لى بصفة ارضك
كانى انظر إليها ، و السلام .
فكتب إليه عمرو بن العاص ك قد فهمت كلامك
و ما فكرت فيه من صفه مصر ، مع أن كتابى سيكشف عنك عمى الخبر ، و يرمى على
بابك منها بنافذ النظر ، وإن مصر تربه سوداء و شجرة خضراء ،بين جبل أغبر و
رمل أعفر ، قد أكتنفها معدن رفقها (أى عملها ) و محط رزقها ، ما بين أسوان
إلى منشأ البحر ، ف سح النهر(تدفقه) مسرة الراكب شهرا ، كأن ما بين جبلها
و رملهابطن أقب (دقيق الخصر)و ظهر أجب ، يخط فيه مبارك الغدوات ،ميمون
البركات نيسيل بالذهب ، و يجرى على الزياده و النقصان كمجارى الشمس و
القمر ، له أيام تسيل له عيون الأرض و ينابيعها مامورة إليه بذلك ن حتى
إذا ربا و طما و اصلخم لججه (أى اشتد) و اغلولب عبابه كانت القرى بما أحاط
بها كالربا ، لا يتوصل من بعضها إلى بعض إلا فى السفائن و المراكب ، و لا
يلبث غلا قليلا حتى يلم كأول ما بدا من جريه و أول ما طما فى درته حتى
تستبين فنونها و متونها .
ثم انتشرت فيه أمه محقورة ( يقصد أهل البلاد
الذين استذلهم الرومان ) ، قد رزقوا على ارضهم جلدا و قوة ،لغيرهم ما
يسعون من كدهم (أى للرومان ) بلا حد ينال ذلك منهم ، فيسقون سها الأرض و
خرابها و رواسيها ،ثم ألقوا فيهمن صنوف الحب ما يرجون التمام من الرب ،
فلم يلبث إلا قليلا حتى أشرق ثم أسبل فتراه بمعصفر و مزعفر يسقيه من تحته
الثرى و من فوقه الندى ،و سحاب منهم بالأرائك مستدر ، ثم فى هذا الزمان من
زمنها يغنى ذبابها ( أى محصولها ) و يدر حلابها ( اللبن ) و يبدأ فى
صرامها ( جنى الثمر ) ، فبينما هى مدرة سوداء إذا هى لجة بيضاء ، ثم غوطة
خضراء ثم ديباجة رقشاء ، ثم فضه بيضاء ن فتبارك الله الفعال لما يشاء ، و
إن خير ما اعتمدت عليه فى ذلك يا أمير المؤمنين ، الشكر لله عز و جل على
ما أنعم به عليك منها ، فادام الله لك النعمة و الكرامة فى جميع أمورك
كلها و السلام .
و قد قال الشيخ ابن تيمية : ما بقيت مصر عزيزة إلا وعزَّ الإسلام والمسلمين، ,وماذلت مصر إلا وذلَّ المسلمون
و
قد ذكر الكثيرون من المسلمين الأوائل و غبرهم من فضائل و صفات مصر و أهلها
الكثير و الكثير ، و ما يناله حاكمها من البركه و الرزق و الخير .
و في الانجيل قال المسيح ( مبارك شعبي مصر)
و فى التوراة ( مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله ).
ذكر دعاء الأنبياء عليهم السلام لمصر
قال
عبدالله بن عمرو: لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها و غربها و سهلها و
جبلها و أنهارها و بحارها و بنائها و خرابها و من يسكنها من الأمم و من
يملكها من الملوك ،فلما رأى مصر رآها أرض سهلة ذات نهر جار مادته من الجنه
تنحدر فيه البركه و تمزجه الرحمه ، و رأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لا
يخلو من نظر الرب إليه بالرحمه ن فى سفحه أشجار مثمرة فروعها فى الجنه
تسقى بماء الرحمه ، فدعا ىدم فى النيل بالبركة ، و دعا فى أرض مصر بالرحمه
و البر و التقوى ، و بارك على نيلها و جبلها سبع مرات .
و قال : يأيها
الجبل المرحوم ، سفحك جنه و تربتك مسك ، يدفن فيها غراس الجنه ،ارض
حافظهمطيعه رحيمه ، لا خلتك يا مصر بركة ، و لازال بك حفظ ، ولا زال منك
ملك و عز . ( أورده السيوطى جزء 1 ص 20 نقلا عن بن زولاق )
أما
دعاء نوح عليه السلام لها فقال عبدالله بن عباس " دعا نوح عليه السلام
لابنه بيصر بن حام أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتى فبارك فيه و فى
ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه التى هى أم البلاد و غوث العباد "
اما
في التاريخ فحدث و لا حرج فالجيش المصري هزم الصليبيين و حرر القدس بقيادة
صلاح الدين وهو من هزم المغول بقيادة سيف الدين قطز و غير ذلك الكثير
وصولا الى حرب الكرامة والشرف حرب رمضان
لماذا مصر دائما تكون فى خاطرى وفى دمى
هذا ما سنتعرف عليه فى هذا الموضوع الذى سيحوى مؤلفات ومؤلفين وكتب من الشرق والغرب
كلها
تخص مصر ولماذا أهتمام العالم بها وكيف تنحنى الناس لملوكها بالرغم من
موتهم بما يزيد عن 5 ألآف سنه هل هى فعلا أم الدنيا وهل فعلا لا يشبهها
أحد وهل هى تستحق هذا اللقب سنتعرف على كل ذلك فيما هو قادم
أتمنى أن يعجبكم هذا الموضوع
البداية من التوراه حتى الأسلام
مصر في القران الكريم
ذكرت مصر فى القرآن الكريم خمس مرات :
{اهبطوا مصراً فإنَّ لكم مَّا سألتم} (البقرة :61) .
{وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتاً} (يونس:87).
{وقال الذي اشتراهُ من مصر} (يوسف:21) .
{ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} (يوسف :99) .
{قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ} (الزخرف:51) .
ذكرت سيناء فى القرآن الكريم مرتين :
{وشجرة تخرج من طور سيناء} (المؤمنون:20) .
{وطور سينين} (التين:2) .
و ذكرت مصر فى القرآن الكريم فى ثمانيه و عشرين موضعا ،منها ما هو صريح و منها ما جاء بشكل غير مباشر مثل فى قوله تعالى
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ
مصر في سنة الرسول صلي الله عليه و سلم
قوله صلى الله عليه و سلم (ستفتح عليكم بعدى مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإن لكم منهم ذمه و رحما ) صحيح مسلم.
و
قوله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا
فذلك الجند خير اجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يا رسول الله؟ قال لأنهم و
أزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة ).
ومن مصر تزوج سيدنا الرسول
عليه الصلاه و السلام ام المؤمنين ماريا القبطيه و أنجبت له ولده إبراهيم
مثل جده سيدنا ابراهيم الخليل تزوج من مصر السيدة هاجر أم اسماعيل كما
سيدنا يوسف تزوج من زليخاالمصرية .
و يذكر أنه لما أجتمع الحسين بن
على مع معاويه قال له الحسين : إن اهل حفن بصعيد مصر و هى قريه ماريه ام
إبراهيم فاسقط عنها الخراج إكراما لرسول الله ، فأسقطه .
و تواجد
في مصر حسب كتب التفاسير الاسلامية إبراهيم الخليل ، و إسماعيل ،و إدريس ،
و يعقوب ، و يوسف ، و اثنا عشر سبطا . وولد بها موسى ، وهارون ، و يوشع بن
نون ،و دانيال ، و أرميا و لقمان
و كان بها من الصديقيين و الصديقات
مؤمن آل فرعون الذى ذكر فى القرآن فى مواضع كثيره و قال على بن أبى طالب
كرم الله وجهه اسمه حزقيل ، و كان بها الخضر ،
آسيه امرأة فرعون و أم إسحاق و مريم ابنه عمران ، و ماشطه بنت فرعون .
مصر في اراء السلف الصالح
أما
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقد كتب إلى عمرو بن العاص قائلا : أما بعد
فإنى قد فكرت فى بلدك و هى أرض واسعه عريضه رفيعه ، قد أعطى الله أهلها
عددا و جلدا و قوة فى البر و البحر ، قد عالجتها الفراعنه و عملوا فيها
عملا محكما ، مع شدة عتوهم ن فعجبت من ذلك ، وأحب أن تكتب لى بصفة ارضك
كانى انظر إليها ، و السلام .
فكتب إليه عمرو بن العاص ك قد فهمت كلامك
و ما فكرت فيه من صفه مصر ، مع أن كتابى سيكشف عنك عمى الخبر ، و يرمى على
بابك منها بنافذ النظر ، وإن مصر تربه سوداء و شجرة خضراء ،بين جبل أغبر و
رمل أعفر ، قد أكتنفها معدن رفقها (أى عملها ) و محط رزقها ، ما بين أسوان
إلى منشأ البحر ، ف سح النهر(تدفقه) مسرة الراكب شهرا ، كأن ما بين جبلها
و رملهابطن أقب (دقيق الخصر)و ظهر أجب ، يخط فيه مبارك الغدوات ،ميمون
البركات نيسيل بالذهب ، و يجرى على الزياده و النقصان كمجارى الشمس و
القمر ، له أيام تسيل له عيون الأرض و ينابيعها مامورة إليه بذلك ن حتى
إذا ربا و طما و اصلخم لججه (أى اشتد) و اغلولب عبابه كانت القرى بما أحاط
بها كالربا ، لا يتوصل من بعضها إلى بعض إلا فى السفائن و المراكب ، و لا
يلبث غلا قليلا حتى يلم كأول ما بدا من جريه و أول ما طما فى درته حتى
تستبين فنونها و متونها .
ثم انتشرت فيه أمه محقورة ( يقصد أهل البلاد
الذين استذلهم الرومان ) ، قد رزقوا على ارضهم جلدا و قوة ،لغيرهم ما
يسعون من كدهم (أى للرومان ) بلا حد ينال ذلك منهم ، فيسقون سها الأرض و
خرابها و رواسيها ،ثم ألقوا فيهمن صنوف الحب ما يرجون التمام من الرب ،
فلم يلبث إلا قليلا حتى أشرق ثم أسبل فتراه بمعصفر و مزعفر يسقيه من تحته
الثرى و من فوقه الندى ،و سحاب منهم بالأرائك مستدر ، ثم فى هذا الزمان من
زمنها يغنى ذبابها ( أى محصولها ) و يدر حلابها ( اللبن ) و يبدأ فى
صرامها ( جنى الثمر ) ، فبينما هى مدرة سوداء إذا هى لجة بيضاء ، ثم غوطة
خضراء ثم ديباجة رقشاء ، ثم فضه بيضاء ن فتبارك الله الفعال لما يشاء ، و
إن خير ما اعتمدت عليه فى ذلك يا أمير المؤمنين ، الشكر لله عز و جل على
ما أنعم به عليك منها ، فادام الله لك النعمة و الكرامة فى جميع أمورك
كلها و السلام .
و قد قال الشيخ ابن تيمية : ما بقيت مصر عزيزة إلا وعزَّ الإسلام والمسلمين، ,وماذلت مصر إلا وذلَّ المسلمون
و
قد ذكر الكثيرون من المسلمين الأوائل و غبرهم من فضائل و صفات مصر و أهلها
الكثير و الكثير ، و ما يناله حاكمها من البركه و الرزق و الخير .
و في الانجيل قال المسيح ( مبارك شعبي مصر)
و فى التوراة ( مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله ).
ذكر دعاء الأنبياء عليهم السلام لمصر
قال
عبدالله بن عمرو: لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها و غربها و سهلها و
جبلها و أنهارها و بحارها و بنائها و خرابها و من يسكنها من الأمم و من
يملكها من الملوك ،فلما رأى مصر رآها أرض سهلة ذات نهر جار مادته من الجنه
تنحدر فيه البركه و تمزجه الرحمه ، و رأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لا
يخلو من نظر الرب إليه بالرحمه ن فى سفحه أشجار مثمرة فروعها فى الجنه
تسقى بماء الرحمه ، فدعا ىدم فى النيل بالبركة ، و دعا فى أرض مصر بالرحمه
و البر و التقوى ، و بارك على نيلها و جبلها سبع مرات .
و قال : يأيها
الجبل المرحوم ، سفحك جنه و تربتك مسك ، يدفن فيها غراس الجنه ،ارض
حافظهمطيعه رحيمه ، لا خلتك يا مصر بركة ، و لازال بك حفظ ، ولا زال منك
ملك و عز . ( أورده السيوطى جزء 1 ص 20 نقلا عن بن زولاق )
أما
دعاء نوح عليه السلام لها فقال عبدالله بن عباس " دعا نوح عليه السلام
لابنه بيصر بن حام أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتى فبارك فيه و فى
ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه التى هى أم البلاد و غوث العباد "
اما
في التاريخ فحدث و لا حرج فالجيش المصري هزم الصليبيين و حرر القدس بقيادة
صلاح الدين وهو من هزم المغول بقيادة سيف الدين قطز و غير ذلك الكثير
وصولا الى حرب الكرامة والشرف حرب رمضان
2016-04-26, 17:16 من طرف heba1977
» موقع اخبارى مميز
2016-04-12, 14:18 من طرف الخولى
» مكتبه الفنان عبده النزاوي
2016-03-19, 17:08 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف ياسر رشاد
2016-03-18, 17:51 من طرف حازم هارون
» مكتبه مطرب الكف - رشاد عبد العال - اسوان
2016-03-18, 17:48 من طرف حازم هارون
» يلم دراما الزمن الجميل الرائع - أنا بنت مين, فريد شوقي, ليلى فوزي , حسين رياض
2016-03-13, 10:39 من طرف نعناعه
» فيلم الحرمان فيروز نيللي
2016-03-13, 10:35 من طرف نعناعه
» المسلسل البدوي البريئة
2016-03-13, 10:33 من طرف نعناعه
» مسلسل وضحا وابن عجلان
2016-03-13, 10:32 من طرف نعناعه